ان كان موتك من قسى حواجب
اِن كانَ مَوتُكَ مِن قَسى حَواجِبَكَالنونِ أَو من سحر جفن ذابِلأَو غُرة مِثل النَهار وَطرة
يا بدر رفقا بالفؤاد فانه
يا بَدر رفقا بِالفُؤادِ فَاِنَّهُأَضحى بِمَعتَل النَسيمِ عَليلامِمّا يَحمله اِلَيكَ تَحِيَّة
اعلل نفسي والاماني كثيرة
اِعلل نَفسي وَالاِماني كَثيرَةوَما كانَ النَفسُ عَن ذا التَعللفَلا الوَقتُ في أَمري فَأَقضيَ مَآرِبي
يا من أضاع رسالة أهديتها
يا مَن أَضاعَ رِسالَة أَهدَيتُهاتَرك الرِسالَة مِثل تَرك المُرسِلحفظ الاِحِبَّةِ لِلمحب رَقاعَه
ومتصف بالنحو أعرب حسنه
وَمتصف بِالنَحو أَعرب حسنهفَاظهَر وَجدا في الضَمائِر مَوصولاوَفي مُبتَدا حالي بِهِ حَبلُ الهَوى
ومتصف بالنحو أعرب حسنه فأورد
وَمتصف بِالنَحو أَعرب حسنهفَأَورَدَ اِشكالا غدا عَنهُ مَسؤلاسَقامى فعل لازِم وَصُدودِه
قد ضاع عمري في تشمت عذلي
قَد ضاعَ عُمري في تَشمت عَذليوَالصَبرُ فارَقَني وَجِسمي قَد بَلىهَل في الهَوى حُكم فَأَشكو حالَهُ
تجلى النور في أفق المعالي
تَجَلّى النورُ في أُفق المَعاليوَحَل البَدرُ في أَوجِ الكَمالوَأَزهَرَت الكَواكِبَ مُسفِرات
الهى سيدي أنت الجليل
الهى سَيدي أَنتَ الجَليلبِبابِ رَجائِكَ العَبدُ الذَليلضَعيفُ الحالِ مُنكَسِر فَقير
كانت عناصر جسمي لا يقاربها
كانَت عَناصِرُ جِسمي لا يُقارِبُهاطل السِقام وَقَد أَمسى بِها وابِلوَكَيفَ لا وَبِقَلبي زَفرَة وَعَنا