جدد لمصر شبابها المأمولا
جدد لمصر شبابها المأمولاوأعد لها أفراح إسماعيلاوأَرِحْ بيمن المهرجان وسعده
كنت أسلوك يا جميلة لولا
كنت أسلوك يا جميلة لولاطلعةٌ غضة وعين كحيلهْوأنا منك في اغتياظ ولكن
لولا المروءة والذكاء
لولا المروءة والذكاء قنعت بالمال القليلحتى متى بالعقل أخ
لا مجد لي بتقى أبي
لا مجد لي بتقى أبيوسداده فيما سلكْوندى لجدي أفعم ال
كنت أسقى الرحيق والعود رطب
كنت أُسقَى الرحيق والعود رطبٌناضر تبعث الهوى فيميلُوهشيماً أضحى فإن ناله الما
كم رحلة لم أستفد منها سوى
كم رحلة لم أستفد منها سوىذلِّ الغريب وحيرةِ المجهولِوالعلم بالعجز المقيد أمتي
أهنت أباك البر وهو الذي حنا
أهنت أباك البَرَّ وهو الذي حناعليك وأعطاك الذي أنت سائلُوتزعم أني عن عقابك عاجز
هاجه الوجد فمالا
هاجه الوجد فمالايذكر اللّه تعالىمرغياً كالجمل المص
لا كان عباد نهر الكنج إنهم
لا كان عُبَّاد نهر الكنج إنهمُأصل الوباء الذي في الأرض ينتقلُيلقون موتاهمُ فيه لظنهمُ
مجنكم يا شباب بعدي
مجنكم يا شباب بعديفهذه شمسكم تطلوالعقل عند الهوى مجن