قد أخذ المسلمون عكا
قَدْ أخَذَ المُسْلِمُونَ عَكاًوَأَشْبَعوا الكافِرِينَ صَكاوساقَ سُلْطَانُنَا إلَيْهِمْ
ويحك يا دهر فما أغدرك
ويحك يا دهر فما أغدركويا فؤاد الصبّ ما أصبركوانت ما اطول بالله يا
نم هنيئا محمد بن علي
نَمْ هَنِيئاً مُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّبِجَميلٍ قَدَّمْتَ بَيْنَ يَدَيْكَالَمْ تَزَلْ عَوْنَنَا عَلَى الدَّهْرِ حَتَّى
أطال الله يا مولاي عمرك
أطال الله يا مولاي عمركوعظم في قتيل الهجر أجركحبيبي ان يكن يرضيك قتلي
عذبيني أو دعي جعلت فداك
عذبيني أو دعي جعلت فداككل صعب يهون دون جفاكفمتى بالأراك ألقاك يوما
ظن العواذل أسلو طيب رياك
ظن العواذل أسلو طيب رياكما أغفل اليوم عذالي وذكاكيا غصن بان بها مال الهوى عبثا
يارب مغرور بدنياه ما
يَارُبَّ مَغرورٍ بدُنياهُ ماوَقْتٌ لهُ آخِذةٌ بَارِكَهصَفَتْ لهُ الدُّنيا فلمَّا طَغَى
كم درهم بات يشكو
كَمْ دِرْهَمٍ بَاتَ يَشكُومِن طُولِ سِجْنٍ لَدَيكاوَقَال تَاللّهِ بِاللَّ
يا مالك رق الصب بالله عليك
يا مالك رَقَّ الصَبُّ باللَّهِ عَلَيْكَارْحَم حائراً يُسايِلُ الدَمعَ عَليكَوَاسمَح بِخَيالٍ في الدُجى يطرُقُ مَن
قد مال سمعي إلى عذاله فيكا
قَدْ مَالَ سَمْعِي إِلى عُذَّالِهِ فِيكَايَكْفِيكَ تَلْوِيحُ هَذا القَوْلِ يَكْفِيكَاكَمْ بِتَّ تَفْكُر بُغْضاً كَيْف تُسْخِطُني