أمنزل سعدى بالعذيب سقاكا
أمنزلَ سعدى بالعذيب سقاكامُلثُّ الحيا حتى يبلّ صداكاصدىً كلما أدعو أجابَ كأننا
خليلي من مصر قفا نبك في السبك
خليليّ من مصر قفا نبك في السَّبكعلى عيشنا بالنيلِ في فلك الفلكعلى مصر والهفي على مصر لهفة
يا بارقا من نحو بشر باسمه
يا بارقاً من نحو بشر باسمهأذكرتني عهد الهوى المتروكاوحكيت إيماض الثغور فلا تسل
يا طالب الجود لا تتعب أمانيكا
يا طالب الجود لا تتعب أمانيكافقد تغيب نجمٌ كان يهديكاويا فتى القصد يروي عن غمام يدٍ
قالوا أمير فقال العدل بل ملك
قالوا أمير فقال العدل بل ملِكقالت مخافته لله بل ملَكنعم عليّ العلى دنيا وآخرة
نقلوا أنني سلوت هواك
نقلوا أنني سلوت هواكآه من نقل آثمٍ أفَّاكحاش الله لو سليت على النا
لي صديق سيد سند
لي صديقٌ سيدٌ سندٌبيننا الآداب مشتركهكلما قابلت طلعته
كان لي عبد يسمى فرجا
كان لي عبدُ يسمَّى فرجانصب الغير عليه الشَّبكاوأنا اليوم كما تبصرني
قالت خزائن علم إن شكا ألما
قالت خزائن علمٍ إن شكا ألماًوزيرنا فلنعم الأخوَّة الشركههذا أخوه الذي بالسعدِ أنعته
ومليح إذا نظرت إليه
ومليحٌ إذا نظرت إليهنظرة خفَّفت أليم عذابكقال لي جفنه استعدّ لحربي