ما كان يوم وصلت الصب أفتاك
ما كانَ يَومَ وَصَلتِ الصَبَّ أَفتاكِفَمَن بتعذيبهِ بِالصَدِّ أَفتاكِيا ظَبيةً ما رَعَت عَهدي وَقَد نَفرت
مولاي رفقا بصب
مولاي رفقاً بصبٍّصدعتهُ بجفائِكلا تكسرنَّ إناءً
يا ابن نباتة جار الزمان
يا ابن نباتة جار الزمانوزِلْتَ وزالتْ قوَى همَّتكوقد كنتَ ذا حكمةٍ وانْقضت
يا شهد لا والله اق
يا شهدُ لا والله اقنع أن أعاودَ قُبلَتكما أنتَ عندِي شهدة
أشرق الشام فما أي
أشرق الشام فما أيمن يا طالعُ نهجكثمَّ لما فاح مس
اسكنت قلبي لحدك
اسكنت قلبيَ لحدكلا خيرَ في العيشِ بعدكما الدارُ بعدكَ عندِي
رب أديب رأى كتابا
ربّ أديب رأى كتاباًفقال ماذا المليح عندكفقلت في الحال يا كتابي
تصرمت الأيام دون وصالك
تصرّمت الأيام دون وصالكِفمن شافعي في الحب يا ابنة مالكِفكان الكرى يدني خيالك وانقضى
لثمت ثغر عذولي حين سماك
لثمت ثغر عذولي حين سماكفلذّ حتَّى كأني لاثم فاكحبًّا لذكراك في سمعي وفي خلدي
طيف تصيدته والليل محتبك
طيفٌ تصيدته والليل محتبكمن حلية الشهب أو من شعره الحبكبين الذوائب تمشي في حبائلها