أمحمد والجود فيك سجية

أَمُحَمَّدٌ وَالجودُ فيكَ سَجِيَّةٌيَهنيكَ طَيِّبُ ذِكرِها يَهنيكاأَدعوكَ دِعوَةَ مَن تَيَقَّنَ أَنَّهُ

أصبح عندي سمكه

أَصبَحَ عِندي سَمَكَهوَكِسرَةٌ مُدَرمَكَهأَرَدتُ أَن أُحضِرَها

أوحشتني والله يا مالكي

أَوحَشتَني وَاللَهِ يا مالِكيقَطَعتُ يَومي كُلَّهُ لَم أَرَكهَذا جَفاءٌ مِنكَ ما اِعتَدتُهُ

يا زيد كيف نسيت عمرك

يا زَيدُ كَيفَ نَسيتَ عَمرَكَوَأَطَلتَ بَعدَ الوَصلِ هَجرَكمَهلاً فَما غادَرتَ لي

بالله قل لي خبرك

بِاللَهِ قُل لي خَبَرَكفَلي ثَلاثٌ لَم أَرَكيا أَسبَقَ الناسِ إِلى

وما زلت مذ وافى كتابك واقفا

وَما زِلتُ مُذ وافى كِتابُكَ واقِفاًعَلى قَدَمي حَتّى قَضَيتُ مَراسِمَكوَيا شَرَفي إِن كُنتُ أَهلاً لِحاجَةٍ

مولاي كن لي وحدي

مَولايَ كُن لِيَ وَحديفَإِنَّني لَكَ وَحدَكوَكُن بِقَلبِكَ عِندي

سيدي قلبي عندك

سَيِّدي قَلبِيَ عِندَكَسَيِّدي أَوحَشتَ عَبدَكسَيِّدي قُل لي وَحَدِّث

إن كان قد سار عنك شخصي

إِن كانَ قَد سارَ عَنكَ شَخصيفَإِنَّ قَلبي أَقامَ عِندَكوَحَيثُما كُنتَ كُنتَ مَولىً