شكا بالعتب مضناك
شَكا بِالعَتبِ مُضناك
فَهَل تَسمَعُ مِن شاك
وَلَو خُيِّرتُ في الشَكوى
أبوك بالعيش غير مكترث
أَبوكَ بِالعَيشِ غَيرُ مُكتَرِثٍلَيسَ يُبالي أَعاشَ أَم هَلَكاقَد كانَ يَهوى الحَياةَ في دِعَةٍ
صعقت وقد ناجيت موسى بخاطري
صُعِقتُ وَقَد ناجَيتُ موسى بِخاطِريوَأَصبَحَ طورُ الصَبرِ مِن هَجرِهِ دَكّاوَقالوا اِسلُ عَنهُ أَو تَبَدَّل بِهِ هَوىً
رموني في نار الهوى فخزنتها
رَمَوْني في نارِ الهوى فخزنتهافسُمّيت ابراهيم طوراً ومالكافإنْ نجوا منها بطبعٍ وعصمةٍ
وناظر مقلة فيها بياض
وناظرِ مُقْلةٍ فيها بياضٌيُدافع حقَّه أبداً بشكرآه الصيرفيّ فقال هذا
يا سيد الحكام هل من وقفة
يَا سَيِّدَ الْحُكِّامِ هَلْ مِنْ وَقْفَةٍيَهْمِي عَلَيَّ بِهَا سَحَابُ نَداكاأَمْ هَلْ يَعُودُ لِيَ الزَّمَانُ بِعَطْفَةٍ
ولو داواك كل طبيب إنس
وَلَو دَاوَاكَ كُلُّ طَبِيبِ إنسٍبِغَيرِ كَلامِ لَيلَى مَا شَفَاكا
يابن الفطوسة عندي
يَاِبنَ الفُطوسَةِ عِنديشِعرٌ يَقودُ حِرانَكإِذا التَقى بِكَ مِنهُ
يا أيها الغر الجهول الذي
يا أَيُّها الغِرُّ الجَهولُ الَّذيفيهِ لَما يَنفَعُهُ تَركُلا تَطلُبُ الدُنيا وَلا تَشتَغِل
ما لغياث من غياث إذا
ما لِغِياثٍ مِن غِياثٍ إِذاأَدَرتَهُ في لَولَبِ الصَكِّشَيخٌ إِذا اِستَدعَيتَ أَلفاظَهُ