في روضة الهوى
قد ساءلت من أنت؟ قلت أنا الذيقضيت عمريمدنفا أهواكوأطعت عينيفي الغرام وخافقي
أنتِ الخيال
إني أحبكِ لو ترين– محبةًأخشى تفاقمها إلى الإشراكِ!حباً عميقاً لا يرامُ فناؤه
أسمعك
عُدْ فصوتي ذاب لكن :أسمعُك!لي عروقٌ نبضها يحيا معَكْ !عد إلى روحٍ تُواري شمعها
قضية الإدراك
غُرّي الذين تأهّبوا للقاكِيادارَ من يستعذبونَ مداكِالزارعون على الطريق سمومهم
قلبي مع الأصحاب أمسى منهكا
قلبي مع الأصحاب أمسى مُنهكالكنني ما كُنتُ يوماً تارِكاإن مسّهُم حُزنٌ بكَيْتُ لأجلهم
ماذا يضيرك إن أتيتك نادما
ماذا يَضيرُكِ إنْ أتيتُكِ نادماًوسكبتُ دمعَ العينِ بين يديكِوجمعتُ أزهارَ الحدائقِ كلّها
لا ترحلي عن ناظري حبيبتي
لا ترحلي عن ناظريّ حبيبتيولتصفحي عمّن جفاكِ وضيّعِكْأنا آسفٌ، سأقولها وأعيدُها
مرتاح أحبك
مرتاح أحبك ولا علمتحتى انت عييت أبين لكوالبارحه يوم أنا سلمت
لا والذي صورك
لا والذي صورك ما لا ق للعينغيرك ولا سوى بي أحد سواتكأنت الذي حطيت بالجوف رمحين
يا مسافر للجفا
يا مسافر للجفا و الوصل يبكي عليك
وين عهدك بالوفا للخفوق اللي يبيك
لي جناح ولك جناح ولانطير إلاّ سوى