مذ انطوت القلوب على هواكم

مُذِ انْطَوَتِ القُلُوبُ على هَواكُمْتَعالَتْ عن مُدانَسَةِ الشُّكوكِونالَتْ من مَحَبَّتِكُمْ فُنوناً

تركونا أي قوم تركوا

تَرَكونا أَيُّ قومٍ تَرَكواوبِرُكْبانِ النُّفوسِ انْسَلَكُواورأَوْا خِرْقَتَنا بالِيَةً

أأم عبيدة أقلقت ركبي

أَأُمُّ عَبيدَةٍ أَقلَقْتِ رَكبيوقَلْقَلْتِ العِواجَ إلى حِمَاكِفأَفناها المَسيرُ فقُمْتُ أَسعى

تجلجلت بغوشها الشكوك

تجَلْجَلَتْ بغَوْشِها الشُّكوكُلا مَلِكٌ يبقى ولا مَمْلوكُفرُحْ إلى اللهِ وبارِحْ غيرَهُ

تطويق

نوري ولم يُنعمِ علىّ سواكاأحد ونعمةُ خالق سَوّاكاإني وجدت المكرُماتِ مَتاجراً