قد طال بي شوق إلى لقياكا

قَد طَالَ بِي شَوقٌ إلى لُقيَاكَاوَاليَومَ وافاني الزَّمَانُ بِذاكَاإِني لأشكُرُ لِلزَّمَانِ صَنِيعَه

لئن فتكت سود العيون بمهجتي

لَئِن فَتكَت سودُ العُيونِ بِمُهجَتِيفكَم أورَدَتنِي زُرقُهَا مَوردَ الهَلكِوكم لصُنُوف الرَّاح رُحتُ مَعَاقِرا

ما أبصرت عيني بها عيناك

ما أبصَرت عَيني بهَا عَينَاكِسُبحَانَ خَالِقَى الَّذي سَوَّاكِيا رَبَّةَ الحُسنِ الَّتي لِجَمالِهَا

لم أستمع لشكاية من شاك

لَم أستَمِع لِشِكَايَةٍ مِن شاكِهَذي الحقِيقَةُ لا حِكَاية حَاكِكُنَّا نَتِيه بِأنَّنا شُعَراءُ مِن

عبد العزيز أنا فداك

عَبدُ العَزيزِ أنَا فِدَاكَمِن كُلِّ مَكرُوهٍ دَهَاكإِني دَعَوتُكَ فَلتُجِب

أأحبس في الضنى عشرين يوما

أأُحبَسُ فِي الضَّنَى عشرِينَ يَومَاعَلَى قُربِ الديَّارِ وَلاَ أرَاكَاوَلَو قد غِبتَ عَنِّي نِصفَ يَوم

قلب عنيد

أنتَ ياقلـبي عنيـدٌلستُ وحـدي من نهاكَعن جُـحودٍ مُسْتَديمٍ