الصبا والجمال
الصِّبا والجمالُ مِلكُ يَديك ِأيُّ تاجٍ أعزُّ من تاجَيكِ!نصبَ الحُب عرشَه فسألنا
إني مت بعدك
عش أنت أني مت بعدكوأطل إلى ماشئت صدكماكان ضرك لو عدلت
أيها الشاعر الذي كان يشدو
أَيُّها الشاعِرُ الَّذي كانَ يَشدوبَينَ ضاحٍ مِنَ الجَمالِ وَضاحِكجَلَلٌ أَن يَصيدَكَ القَدَرُ الأَع
لو أنني يا هند بدر السما
لَو أَنَّني يا هِندُ بَدرَ السَمانَزَلتُ مِن أُفُقي إِلى مُخدِعِكوَصُرتُ وَقداً لَكِ أَو خاتِماً
لو كان لي غير قلبي عند مرآك
لَو كانَ لي غَيرُ قَلبي عِندَ مَرآكِلَما أَضافَ إِلى بَلواهُ بَلواكِفيمَ اِرتِجاجُكِ هَل في الجَوِّ زَلزَلَةٌ
لما رأيت الورد في خديك
لَمَّا رَأَيْتُ الْوَرْدَ فِي خَدَّيْكِوَشَقَائِقَ النُّعْمَانِ فِي شَفَتَيْكِوَعَلَى جَبِينِكِ مِثْلَ قَطْرَاتِ النَّدَى
أي شيء في العيد أهدي إليك
أَيُّ شَيءٍ في العيدِ أُهدي إِلَيكِيا مَلاكي وَكُلُّ شَيءٍ لَدَيكِأَسِواراً أَم دُمُلجاً مِن نُضارٍ
يا لوعة حار النطاسي فيك
يا لَوعَةً حارَ النُطاسِيُّ فيكِكَم يَشتَكي غَيري وَكَم أُخفيكِإِن بُحتُ بِالشَكوى فَغايَةُ مُجهَدٍ
بعيشك هل جزيت عن القوافي
بِعَيشِكَ هَل جُزيتَ عَنِ القَوافيبِغَيرِ أَجَدتَ أَو لا فُضَّ فوكَجَزاأُكَ مِن كَريمٍ أَو بَخيلٍ
يا ظبية البان ما رددت ذكراك
يا ظبية البان ما رددت ذكراكالا تنسمت برقاً من ثناياكِأرعى النجوم وقلبي طائر غرد