أفديك يا أيها المسكي في مهج
أَفديكَ يا أَيُّها المسكيُّ في مهَجٍطيّبتَني بِشَذاكَ الفائقِ السَّكِّفَإِن يَكُن كلُّ طيبٍ منكَ منشؤُهُ
ضيعت حقك في لفظ أتيت به
ضَيّعتَ حَقّكَ في لفظٍ أَتَيتَ بِهفَلَو سَكَتَّ فَإنَّ الحقَّ كانَ لَكا
بئس الفتى من غدا يفشي سريرته
بِئسَ الفَتى مَنْ غَدا يُفشي سَريرتَهأَكانَ يَلحقُه في حفظِها الدَرَكُفَاِجعَلْ حَشاكَ لِما أَقرَرت مَقبَرَةً
يا رب إني مذنب
يا رَبِّ إِنّي مُذنِبٌوَقاصِدٌ جنابَكافَاِغفِرْ لِعَبدٍ مُذنِبٍ
بروحي أخوك البدر حين تقابل
بِروحي أَخوكَ البَدر حينَ تُقابلوَحالُكَ مَطبوعٌ بِهِ وَقتَ ذَلِكوَقَد عَمَّه نورٌ مِنَ البدرِ ساتِرٌ
لا تخش يا ابن رسول الله من أحد
لا تَخشَ يا اِبنَ رَسولِ اللَّهِ مِن أَحَدٍفَالضُّرُّ كَالنَّفعِ لَيسَ الخلقُ تَملِكُهُوَإِنْ يُرِدْكَ عَدُوٌّ في مَضرَّتِهِ
أقول للصاحب النائي أعاتبه
أَقولُ لِلصّاحِبِ النائي أُعاتِبهحِبّي أَتُبعِدُني وَالحُسنُ يَشمَلُكاما زِلت أعتَبُه حتّى بَدا خَجِلاً
يهنيك عام به الأفراح قد وردت
يهْنيكَ عامٌ بِهِ الأَفْراحُ قدْ ورَدَتْوالخَيْرُ بالسّعْدِ فيهِ جاءَ منْ سَلَكَهْوَقَد أَتاكَ بِذَيْلِ الرّخص يَسْحَبُهُ
فخر النساء وزينة الأتراك
فخرَ النساءِ وزينةَ الأَتراكِهذي تحيَّة شاعرٍ حيَّاكِمثَّلتِ يوسف للورى بروايةٍ
بارك الله لنا في سمكه
باركَ اللَه لنا في سمكهفي سماكِ البحرِ كانت ملكهأفتدي الكفَّ التي صيدت بها