قصر الأعزة ما أعز حماكا
قَصرَ الأَعِزَّةِ ما أَعَزَّ حِماكاوَأَجَلَّ في العَلياءِ بَدرَ سَماكاتَتَساءَلُ العربُ المُقَدَّسُ بَيتُها
كان للغربان في العصر مليك
كانَ لِلغربانِ في العَصرِ مَليكوَلَهُ في النَخلَةِ الكُبرى أَريكفيهِ كُرسِيٌّ وَخِدرٌ وَمُهود
أمينتي في عامها
أَمينَتي في عامِهاالأَوَّلِ مِثلُ المَلَكِصالِحَةٌ لِلحُبِّ مِن
يا جارة الوادي طربت وعادني
يا جارة الوادي طربت وعادنيما زادني شوقا إلى مرآكفقطعت ليلي غارقا نشوان في
مضنى وليس به حراك
مُضنىً وَلَيسَ بِهِ حِراكلَكِن يَخِفُّ إِذا رَآكوَيَميلُ مِن طَرَبٍ إِذا
ردت الروح على المضنى معك
رُدَّتِ الروحُ عَلى المُضنى مَعَكأَحسَنُ الأَيّامِ يَومٌ أَرجَعَكمَرَّ مِن بُعدِكَ ما رَوَّعَني
قف باللواحظ عند حدك
قِف بِاللَواحِظِ عِندَ حَدِّكيَكفيكَ فِتنَةُ نارِ خَدِّكوَاِجعَل لِغِمدِكَ هُدنَةً
جهد الصبابة ما أكابد فيك
جَهدُ الصَبابَةِ ما أُكابِدُ فيكِلَو كانَ ما قَد ذُقتُهُ يَكفيكِحَتّامَ هِجراني وَفيمَ تَجَنُّبي
أي الممالك أيها
أَيُّ المَمالِكِ أَيُّهافي الدَهرِ ما رَفَعَت شِراعَكيا أَبيَضَ الآثارِ وَالص
قم ناد أنقرة وقل يهنيك
قُم نادِ أَنقَرَةً وَقُل يَهنيكِمُلكٌ بَنَيتِ عَلى سُيوفِ بَنيكِأَعطَيتِهِ ذَودَ اللُباةِ عَنِ الشَرى