بدر حكى سطره في الطرس اذ
بدر حكى سطره في الطرس اذ نمقادجى عذار على خدّ حكى شفقاوافى اليراع عقيقاً من مراشفه
أنوار مصر بتشريف الخديو لها
أنوار مصر بتشريف الخديو لهاأعيت بوصف حلاها كل منطيقنور السماء وأنوار العزيز على
قفا بفياف سار فيها فريقه
قِفا بفيافٍ سار فيها فَريقُهغَزال بنفح المسك فاح عبيقهوَعوجا عَلى تِلكَ الرِياض لعلني
كم ذا نهنىء بالآمال أنفسنا
كَم ذا نَهنىء بِالآمال أَنفُسَناحَتّى كَأن الفَتى طول المَدا باقىفَالدَهرُ يَبسم عَن حِقد بَشائِرِه
قد مال كالغصن في روض الصبا الساقي
قَد مالَ كَالغُصنِ في رَوض الصِبا الساقيوَالناسُ لِلمَيلِ قَد قامَت عَلى ساقدارَت سواقي عُيون الناظِرين لَهُ
سفينة العين قد فازت من الغرق
سفينة العَين قَد فازَت مِن الغَرَقوَأَشرَقَت تَزدَهي مِن ساحِل الحَدقمرت مَشيدَة ما مَسَّها لغب
لاح بآفاق السعود بروق
لاحَ بِآفاقِ السعود بروقوَبِها لاِقمار السُرور شُروقوَبَدا اِلى الاِحداقِ بَعد تَغيب
لاح السعود وأسفر التفويق
لاحَ السُعود وَأَسفَر التَفويقوَتَلا لَنا سور العُلا تَوفيقرقم الفقيه لَهُ عَلى لَوحِ الهُدى
حى الرفاق وصف للحي أشواقي
حَى الرِفاق وَصف لِلحي أَشواقيوَحَدث الركب عَن تِسكابِ آماقىوَبلغى يا صِبا اِن جُزتَ نَحوَ همو
على صحب أجن بهم
عَلى صَحب أَجنُّ بِهِموَناد راق رَونَقهوَاِنساني بحبهم