قافية القاف (ق) أرشيف

بك يا أمين إلى السعود قد ارتقى

بِكَ يا أَمين إِلى السعود قَد اِرتَقىنَجلٌ شَريف الأَصل مِن أَهل التُقىنجل بَدا في حجة مَيمونة

طابَ الوِصال بِلا جام وَإِبريقِفَهاتَ لي في التَهاني خَمرة الريقِوَناوِليني مِن الخَدّين ثانيةً

أَقول لِدَهر ضلّ عَن مَنهَج الحَقِّوَسالم رَبّ العيّ وَاللؤم وَالفسقِوَعاند أَقواماً كِراماً عُلومُهم

سَعيرٌ لِهمّازٍ بَخيلٍ مُنافقٍحَسودٍ ذَميم مُجرم وَمُماذقِعتلٍّ زَنيمٍ آثمِ القَلب مُعتدٍ

بُشرى بِمَولد نجلٍ نجمُه راقيبِالفَضل في دَولة الإِقبال سبّاقلَما بَدا قالَت البُشرى مؤرّخة

نَجا عبَدٌ بعفو اللَهِ في دار البَقا واثقْوَفازَ بسؤله حرٌّ

أَطلقت في مَدح الإِمام الصادقِأَسمى جَواد لِلقَريحة سابقِفَجَرى بِتُونسَ في مَيادين الثَنا

غلامك يا صدّيقَ أَشرَفِ دَولةٍبِإِنجاز وَعد مِن مَعاليك واثقُوَحاشاك يا صَدر الصُدور تردّه

بِرِياض تُونس للامام الصادقِعالي الذرى اِبتسمت ثُغورُ حَدائقِوَترنمت فَوق الغُصون عَنادلٌ

نَقضتَ عُهودي بَعدَ عشرين حجةخَدمتُك فيها بِالأَمانة وَالصدقِوَجازيتَ بِالتَأخير مثلي وَطالَما