ثقة
يخونكَ مَن بهِ تَـثِـقُوَينْطِقُ مِثلما نَطقُواكلامًا ما أصَابَ بهِ
هجير بارد
يضيقُ الصّدرُ، والدّنيا تَضيقُإذا خانَ الوَفا مِنها صديقُأَمِنْتُ الماءَ ظمآنًا لكأسٍ
قلبُ قزح
أشقيتُ روحيْ في هوىً لا يستحِقْوتركتُ قلبًا في غيابيَ يحترِقْلو كنتُ أَعْقِـلُ للعذابِ وسيلةً
كعبة الحسن
مِنْ مائسِ البانِ قُدّ القَدُّ واتّسَقاقدٌّ تَميّدَ سُبْحانَ الذي خَلَقامِنْ ناعمِ الوردِ حازَ الخَدُّ رقَّتَهُ
أدرها أيها الساقي
أدرها أيها الساقيبلا قلق وإقلاقونورزنا رعاك اللّه
قل للمليحة مالها
قل للمليحة مالهابعدت عن النظر الشفيقهجرت مكاناً لم يكن
خليلي حب الشركسية شفني
خليلي حب الشركسية شفنيولم يبق مني غير حبر على ورقولم يبق مني غير رسم ترونه
نشيد الشنفرى
يبيتُ على الطوى ذئباً ويعويأبيّاً في منافيها طليقاإذا ما اصطاد يبحثُ عن رفيقٍ
أيها الهاجر الذي سلب اللب
أيها الهاجر الذي سلب اللبّوأودى بقلبيَ الخفّاققد أطلت النوى فأضنيت جسمي
أرى لمع برق من ثناياك مشرق
أَرى لَمعَ بَرقٍ مِن ثَناياك مُشرقِأَضاءَ سَناه بَينَ غَربٍ وَمَشرقِفَغادر لَون اللَيل كَالفَرق أَبيَضاً