بين الدجى واحمرار شقه الشفق

بَينَ الدُجى وَاِحمِرارٌ شَقَّهُ الشَفَقُالنورُ يَرقُصُ في عَيني وَيَتَأَلَّقُلا هَدأَةٌ تُسعِدُ الحَيرانَ لا سَنَةٌ

ولى النهار وأقبل الغسق

وَلّى النَهارُ وَأَقبَلَ الغَسقُوَالصَمتُ يَجثُمُ خَلفَهُ الأُفُقُوَالرَوضُ يَنشُرُ فيهِ مَوكِبَهُ

أتى العيد

أتى العيد نازلى ولم نلتقوغامت سمائى فلم تشرقأتى العيد يطرق بابى فما

حسن ترقى

قالوا لنا: حسنٌ ترقَّىفأجبتُ: فاز بما استحقَّالِمَ لا، ولم أرَ بينه

سحقا لها

تولَّتْ دولَةُ الحْمقَىألا سُحقًا لها سُحْقا!ألا حُلُّوا عن الوادي

ذكرى محمد ﷺ

هو عيدُ ميلاد ابن عبدِ منافِلا عيدُ مخترع، ولا كشّافِأكبرتُ قدرك يا بن عبد الله عن

مهرجان الزفاف

سِحْرٌ نطقتُ به وأنت المنْطِقُولكَ الولاءُ ولي بعرشكَ موثِقُيا أفقَ إلهامي ووحيَ خواطِرِي

التمثال

أقبلَ الليلُ، واتَّخذتُ طريقيلكَ، والنجمُ مؤنِسي، ورفيقِيوتوارى النهارُ خلف ستارٍ

إن هذا لمسجد أسسته

إِن هَذا لمسجد أَسستهفي سَبيل التقى بِذا الإِنفاققَد بَنى اللَه الَّذي بَناه