يطوي الفدافد لا يرام غباره
يطوي الفدافد لا يرام غبارهُسهمٌ إلى كبدِ الفلاةِ مفوّقُكالشمس أفُق الغرب ودّعها ولَمْ
يسري عن الإنسان إن بث حزنه
يسرّي عن الإنسان إن بثّ حزنهويرتاح للشكوى لمن يتعشقُ
ولرب مائسة القوام تمايلت
ولربَّ مائسة القوامِ تمايلتولدرّ حسن مقالها تنسيقوتقول هل لك في زمانك حاجةٌ
ويك اتئد فالحق في الدنيا أحق
ويك اتئد فالحق في الدنيا أحقّفيما علمنا مثلُ هذا ما سبقْهذا كتاب أدهش الألباب في
للعلم في عصر الضياء شروق
للعلم في عصر الضياء شروقُيزهو لقابس نوره ويروقُفي كل يوم من حلاه رونق
طاب صفو الزمان والدهر رقا
طاب صفو الزمان والدهر رقَاودماءَ المنغصاتِ أراقامَن كمثلي منعَّم البال خالٍ
أحسن الأيام أيام التلاق
أحسنُ الأيامَ أيامُ التلاقْوأمرّ الدهر ساعاتَ الفراقْوألذّ الوصلِ عندي ما خلا
حيت فأحيت مهجة المشتاق
حيَّتْ فأحيت مهجةَ المشتاقِمِن بعد ما أورى من الأشواقِودنت فما أزكى الربى بأريجها
له ثنايا إن بدت في الدجى
له ثنايا إن بدت في الدجىيكاد يعشينا سني برقهاوقامةٌ لولا ظبي عينه
أحقا فارق الدنيا شفيق
أحقًّا فارق الدنيا شفيقوغيب جسمه هذا المضيقُلنن تكُنّ الحقيقةَ ما ذكرتمُ