جزى الله عنا مالك الرق كاسمه
جَزى اللَهُ عَنّا مالِكَ الرِقِّ كَاِسمِهِفَلَولا اِسمُهُ ما كُنتُ في الخَلقِ أُعرَفُوَلَولا مَعاليهِ الشَريفَةُ لَم تَكُن
لاقيتنا ملقى الكريم لضيفه
لاقَيتَنا مَلقى الكَريمِ لِضَيفِهِوَضَمَمتَنا ضَمَّ الكَميِّ لِسَيفِهِوَجَعَلتَ رَبعَكَ لِلمُؤَمِّلِ كَعبَةً
ما عمة البني إلا
ما عِمّةُ البُنّي إلاذاتُ أشْكالٍ طَريفَهْلكِنْ مُهذّبَةٌ خَفيفَهْ
حدث عن الكدية من شئته
حدِّثْ عنِ الكُدْيَةِ مَنْ شِئْتَهُيظُنّ أخْبارَكَ تصْحيفَاما العقْلُ بالمُعْتادِ مُستأنِسٌ
من أنكر غيثا منشؤه
مَنْ أنْكَرَ غيْثاً منْشَؤهُفي الأرضِ وليْسَ بمُخْلِفِهافبَنانُ بَني مزْنَى مُزَنٌ
سبع مضت من زمان الليل وا أسفي
سبْعٌ مضَتْ منْ زَمانِ اللّيْلِ وا أسَفيهلْ لي من العُمرِ المَسروقِ منْ خلَفِكمْ صُنْتُ جوْهرَهُ بالجَهْدِ فانتُهِبَتْ
لي الفخر إن أبصرتني أو سمعت بي
ليَ الفخْرُ إنْ أبصرْتَني أو سمِعْتَ بيعلى كلِّ مصْقولِ الغِرارَيْنِ مُرْهَفِكَفانيَ فخْراً أن تَرانيَ قائِماً
أصبح الخد منك جنة عدن
أصْبَحَ الخدُّ منْكَ جنّةَ عدْنٍمُجْتَلَى أعْينٍ وشَمَّ أنوفِظَلّلَتْها منَ الجُفونِ سُيوفٌ
ما للسهى بادي النحول كأنه
ما لِلسُّهَى بادِي النّحولِ كأنّهُمُتَسَتِّرٌ تبْدو مَخايِلُ خوْفِهِأتَراهُ يشْكو قُلْتُ هَذا مُمْكِنٌ
تعود الأماني بعد انصراف
تَعودُ الأمانِيُّ بعْدَ انْصِرافٍويعْتَدِلُ الشّيءُ بعْدَ انْحِرافِفإنْ كان دهْرُكَ يوْماً جَنى