أعوزني الحبر ولا طاقة
أعوزني الحبر ولا طاقةبطبخه لي وبتكليفهفجد به عفوا فلا زلت في
لقد وهم الفلاسف حين قالوا
لقد وهم الفلاسف حين قالوالطيف الجرم يفعل بالكثيفتأمل خضره والردف تنظر
وظبي من الترك نادمته
وظبي من الترك نادمتهوبالغت في حسن تأليفهتمتعت منه ومن كاسه
فتك اللواحظ والقدود الهيف
فَتكُ اللَواحِظِ وَالقُدودِ الهيفِأَغرى السُهادَ بِطَرفِيَ المَطروفِفَجَهِلتُ تَضعيفَ الجُفونِ وَإِنَّما
إذا بلي اللبيب بقرب فدم
إِذا بُلي اللَبيبُ بِقُربِ فَدمٍتَجَرَّعَ مِنهُ كاساتِ الحُتوفِفَذو الطَبعِ الكَثيفِ بِغَيرِ قَصدٍ
تعلمت فعل الخير من غير أهله
تَعَلَّمتُ فِعلَ الخَيرِ مِن غَيرِ أَهلِهِوَهَذَّبَ نَفسي فِعلُهُم بِاِختِلافِهِأَرى ما يَسوءُ النَفسَ مِن فِعلِ جاهِلٍ
عهدي به والأكف تختلف
عَهدي بِهِ وَالأَكُفُّ تَختَلِفُوَهوَ يُعاصي طَوراً وَيَنحَرِفُوَكُلَّما مالَ عِطفُهُ سَفَهاً
قلت للكلبتين إذ عجزت عن
قُلتُ لِلكَلبَتَينِ إِذ عَجَزَت عَنضِرسِ يَحيى مِن بَعدِ جُهدٍ عَنيفِكَيفَ أَعياكِ نَزعُ ذَلِكَ وَالكَل
أتشمخ إن كساك الدهر ثوبا
أَتَشمَخُ إِن كَساكَ الدَهرُ ثَوباًشَرُفتَ بِهِ وَلَم تَكُ بِالشَريفِفَكَم قَد عايَنَت عَينايَ سِتراً
أيها الفاضل الذي لفظه الدر
أَيُّها الفاضِلُ الَّذي لَفظُهُ الدُررُ وَلَفظُ الأَنامِ كَالأَصدافِكَيفَ تَلقى الأَنامُ شَأوَكَ في الفَض