يا رب إن واخذته بتلهفي
يا رَبّ إن واخذته بتَلهُّفيوأَدَلْتَ مِنه للمشوقِ المُدْنَفِرَقَّتْ له النفسُ التي قَطَع الأسى
ما محا الذنب عن ذوي الاقتراف
ما محا الذنبَ عن ذوي الاقترافِقَطُّ كالاعتذار والاِعترافِقد قبِلْنا اعتذارَك المحضَ لمّا
يا غزالا إذا شكوت
يا غزالاً إذا شَكَوْتُ إليه تَصَلّفاوإذا رُمْتُ وصلَه
يا دهر ما أقساك من متلون
يا دهر ما أَقساك مِن مُتَلَوّنٍفي حالَتَيك وما أَقلَّك مُنْصِفاأتروح للنِّكْسِ الجهولِ مُسَاعِداً
عرفت ويا ليتني ما عرفت
عرفتُ ويا ليتني ما عرفتُفمُرُّ الحياةِ لمن قد عَرَفْفها أنَا ذَا طولَ هذا الزّما
مدحتكم علما بأن مدائحي
مدحتُكمُ علماً بأنّ مدائحيتضيع وتُذْرى في الرّياحِ العواصفِفلم أكُ إلّا موقداً في ظهيرةٍ
ماذا جنته ليلة التعريف
ماذا جَنَتْه ليلةُ التّعريفِشغفتْ فؤاداً ليس بالمشغوفِولو اِنّني أدري بما حُمِّلتُهُ
يا إبلي كوني قرى الأضياف
يا إبلي كوني قِرَى الأضيافِفليس عند الجود بالإنصافِأَإِنّ لي نعلاً وجاري حافِ
يا حادي الأظعان عرج
يا حادِيَ الأظعانِ عرّجْبِي هُديتَ إلى الطُّفُوفِعرّجْ إلى ذاك المحل
ريعت لتنعاب الغراب الهاتف
رِيعَتْ لتَنْعابِ الغراب الهاتفِوتأَوّلتها فُرْقةً من آلِفِفاِستَبطنتْ من رِقْبَةٍ لعُداتها