فروع المعالي والأصول تجمعت
فروعُ المعالي والأصول تجمّعتتوالدها للمصطفى والطوارففُراتُ بحارِ الأرضِ من جوده جرىَ
فؤادك بالأشواق نحو محمد
فؤادك بالأشواق نحو محمدٍفدونك فاسمع فتح مكة كي تشفىفنون العُلا في فتح مكة جُمعت
هلموا ففي مدح النبي تنزه
هلُمّوا ففي مدح النبيِّ تنزُّهُوفيه لعطشان الفؤاد ترفُّههيامُ الفتى يشفي بورد زلاله
قلبي بداء الهوى والحب قد تلفا
قَلبِي بِدَاءِ الهَوَى وَالحُبّ قَد تَلِفَاوَنَاظِري لِسُهَادِ اللَّيلِ قَد ألِفَافَلاَ تُعَذّب بِطُولِ الهَجرِ قلبَ شَجٍ
إذا كان نصر الله وقفا عليكم
إِذا كانَ نَصرُ اللَهِ وَقفاً عَلَيكُمُفَإِنَّ العِدا التَنوينُ يَحذِفُهُ الوَقفُ
أما لك في أمري إلى العدل مصرف
أَما لَكَ في أَمري إِلى العَدلِ مَصرَفٌحَكَمتَ فَما أُعطيتَ عَدلاً وَلا صَرفايَقولُ أَتَشكو المَيلَ مِنّي وَنَفرَتي
سألتها علة من ماء مبسمها
سَأَلتُها عَلَّةً مِن ماءِ مَبسِمِهاتُطفي بِها حَرَّ مَصدوعِ الحَشا دَنِفِفاِستَضحَكَت ثُمَّ قالَت ثَغرُ ذي شَنَبٍ
أسعد الوجد بدمع وكفا
أَسعِدِ الوَجدَ بِدَمعٍ وَكَفالا تَقُل لِلدَمعِ حَسبي وَكفىلَستُ في دَمعي غَريقاً إِنَّما
وداع قلب أزفا
وَداعُ قَلبٍ أَزِفاوَعاشِقٌ عَلى شَفاجاءَ بِقَلبٍ سالِمٍ
أهدت نجاتك عوذة المتخوف
أَهدَت نَجاتُكَ عوذَةَ المُتَخَوِّفِوَجَلَت إِياتُكَ بُغيَةَ المُتَشَوِّفِبَهَجَ الجَميعُ بِكَ اِبتِهاجَ الأَرضِ في