قلبي بداء الهوى والحب قد تلفا

قَلبِي بِدَاءِ الهَوَى وَالحُبّ قَد تَلِفَاوَنَاظِري لِسُهَادِ اللَّيلِ قَد ألِفَافَلاَ تُعَذّب بِطُولِ الهَجرِ قلبَ شَجٍ

أما لك في أمري إلى العدل مصرف

أَما لَكَ في أَمري إِلى العَدلِ مَصرَفٌحَكَمتَ فَما أُعطيتَ عَدلاً وَلا صَرفايَقولُ أَتَشكو المَيلَ مِنّي وَنَفرَتي

سألتها علة من ماء مبسمها

سَأَلتُها عَلَّةً مِن ماءِ مَبسِمِهاتُطفي بِها حَرَّ مَصدوعِ الحَشا دَنِفِفاِستَضحَكَت ثُمَّ قالَت ثَغرُ ذي شَنَبٍ

أسعد الوجد بدمع وكفا

أَسعِدِ الوَجدَ بِدَمعٍ وَكَفالا تَقُل لِلدَمعِ حَسبي وَكفىلَستُ في دَمعي غَريقاً إِنَّما

وداع قلب أزفا

وَداعُ قَلبٍ أَزِفاوَعاشِقٌ عَلى شَفاجاءَ بِقَلبٍ سالِمٍ

أهدت نجاتك عوذة المتخوف

أَهدَت نَجاتُكَ عوذَةَ المُتَخَوِّفِوَجَلَت إِياتُكَ بُغيَةَ المُتَشَوِّفِبَهَجَ الجَميعُ بِكَ اِبتِهاجَ الأَرضِ في