لتشكرني النجوم السبع فيك أيا
لِتَشْكُرَنّي النجومُ السّبْعُ فيكَ أَيامَنْ ستقلَّ لَهُ الأفلاكُ في التُّحَفِوكيفَ تجحدُني فَضلي النجومُ وقد
يا من سما بذكاء فطنته
يا من سما بذكاءِ فِطنتهِعلى أَوصافِ واصِفمَن سارَ خِيفَ اكشِف لَنا
أيا صنو مائدة لأكرم مطعم
أَيا صِنْوَ مائدةٍ لأَكْرَمِ مَطعَمٍمَأهولة الأَرجاءِ بالأَضْيَافِجَمَعت أَياديهِ إِليّ أيادي ال
ألف الصدود وحين أسرف أسعفا
أَلِفَ الصُّدُودَ وَحينَ أَسرَفَ أَسعَفافَاِزْوَرَّ عَتْباً ثمَّ زارَ تَعَطُّفالَبِسَ الدُّجَى في لَيلَةٍ هوَ بَدرُها
بأبي من صد عني وصدف
بِأَبي مَن صَدَّ عنّي وصَدَفْثُمَّ لَمّا ملّ مِن هَجري عَطَفْقلتُ مَولايَ أَحَقّ ما أرى
أنت لي غير منصف
أنت لي غير منصفيا كثير التعسفيا هلالاً مركباً
وكم ليلة عاطاني الراح بدرها
وكم ليلةٍ عاطاني الراح بدرهاونادمني فيها الغزال المشنفومنتقشٍ بالمسك وشي عذاره
أسير حزن كلف
أسير حزنٍ كلفنضو سقامٍ دنفلم يخل جفن عينه
يا مسكري وجدا بكأس جفونه
يا مُسْكري وجداً بكأْس جفونهقل لي أَتلك لواحظٌ أَم قَرْقَفُبادر جمالك بالجميل فربّما
إذا ما تأملت القوام المهفهفا
إِذا ما تأَملْت القَوام المُهَفْهَفاتأَمّلت سيْفاً بين جَفنيْه مُرْهَفابُليتُ بقاسي القلب لا عَطْفَ عنده