أملالة ضيعت ودي بعدما

أَمَلالَةً ضَيَّعتَ وُدّي بَعدَماوَجَبَت عَلَيكَ حُقوقَهُ الأَسلافُأَم شِئتَ تَعلَمُ أَنَّ جودَكَ لَم يَدَع

لولا سني الدولة بن محمد

لَولا سَنِيُّ الدَّولَةِ بنُ مُحَمَّدٍما كانَ لِلمَعروفِ ذِكرٌ يُعرَفُكَيفَ السَّبيلُ إِلى مَديحِكَ بَعدَما

أستغفر الله لا فخر ولا شرف

أَستَغفِرُ اللَّهَ لا فَخرٌ وَلا شَرَفوَلا وَفاء وَلا دينٌ وَلا أَنُفُكَأَنَّما نَحنُ في ظَلماء داجِيَةٍ