لولا زمان سلفا

لولاَ زَمان سَلَفالَم يَشكُ قَلبي الأَسفاوإنَّما هَيَّجني

أبا حسن ما هفوتي بغريبة

أَبا حَسَنٍ ما هَفوَتي بِغَريبَةٍإِلَيكَ وَلا غُفرانُها بِطَريفِفَإِن تَقبلِ العُذرَ الضَّعيفَ تَطَوُّلاً

ومرنح الأعطاف في أجفانه

وَمُرَنَّحِ الأَعطافِ في أَجفانِهِسَقَمٌ يَزيدُ بِهِ سَقامَ المُدنَفِعَنَّفتَني في حُبِّهِ وَلَرُبَّما

سلا ظبية الوعساء هل فقدت خشفا

سَلا ظَبيَةَ الوَعساء هَل فَقَدَت خِشفافَإِنَّا لَمَحنا في مَراتِعِها طَرفاوَقولا لخوطِ البانِ فَليُمسِكِ الصَّبا