وماذا لو تمادى ؟؟

تمادى, وماذا لو تمادى وأسرفوأوغل في هدم البيوت وجرّفا ؟تمادى, وماذا لو تمادى مكابر

جناح الغيم

أعتقتها من مهجتي إعتاقَاتلك التي تدعونها الأشواقافالشعر يوقد من دمي ألحانه

فتنُ الكآبة

نصفُ الشعورُ مشتتٌ ويفيضُ نصفُفوق الرياحِ خواطري للصمت تهفووعلى ضفاف الحرف أُتلفُ قصتي

قالت: ألَم تشتق؟

قالت: ألَم تشتق؟ فقلتُ لها: بلىلكنَّ لي في الشوقِ أحلى فلسفهأنأى ؛ لأظمأَ للِّقاءِ مُجدَّدًا

دعاء وابتهال : إلهي

إلهي ! وفي جَنْبيّ خَفْقَةُ وامِقٍوإنِّيَ أوَّابٌ إِليكَ و خَائِفُوَفي الدَّار أَهْوالٌ تَمورُ و فِتْنةٌ

كانت فبانت

ليلايَ كيف أَطَعْتِ ثُعبانَ السُّلُوِّفَسَمَّم القَلْبَ الشَّغوفْ؟!أقْسَمْتِ أنَّكِ لَسْتِ ساليةً