وماذا لو تمادى ؟؟
تمادى, وماذا لو تمادى وأسرفوأوغل في هدم البيوت وجرّفا ؟تمادى, وماذا لو تمادى مكابر
ألا يا ابن عمي قد تمادى التباعد
أَلا يا ابنَ عَمِّي قَد تَمادى التَّباعُدُعَلَيَّ فأَضحَى دَمعُ عَينِيَ يَذرُفُأَرُومُ وِصالاً نَحوَكُم فيعُوقُنِي
يا خائض اللجج المثير النقع في
يا خائض اللجج المثير النقع فيأمواجها قطعا من الأحقافيا حامي الإسلام ليتك حاضر
جناح الغيم
أعتقتها من مهجتي إعتاقَاتلك التي تدعونها الأشواقافالشعر يوقد من دمي ألحانه
فتنُ الكآبة
نصفُ الشعورُ مشتتٌ ويفيضُ نصفُفوق الرياحِ خواطري للصمت تهفووعلى ضفاف الحرف أُتلفُ قصتي
قالت: ألَم تشتق؟
قالت: ألَم تشتق؟ فقلتُ لها: بلىلكنَّ لي في الشوقِ أحلى فلسفهأنأى ؛ لأظمأَ للِّقاءِ مُجدَّدًا
نذير الهوى قلب يذوب صبابة
نذيرُ الهوى قلبٌ يذوبُ صبابةًودمعٌ له عينٌ من الحزنِ تذرفُهْوسُهدٌ بحجمِ الليلِ تقضيه سارحًا
رقيت مقاما انت في الناس فوقه
رقيتَ مقاماً انتَ في الناس فوقهُلما لَكَ من مَجدٍ تَليدٍ وَطارفِوَما لَكَ من فضلٍ وعدلٍ مؤَرَّخٍ
دعاء وابتهال : إلهي
إلهي ! وفي جَنْبيّ خَفْقَةُ وامِقٍوإنِّيَ أوَّابٌ إِليكَ و خَائِفُوَفي الدَّار أَهْوالٌ تَمورُ و فِتْنةٌ
كانت فبانت
ليلايَ كيف أَطَعْتِ ثُعبانَ السُّلُوِّفَسَمَّم القَلْبَ الشَّغوفْ؟!أقْسَمْتِ أنَّكِ لَسْتِ ساليةً