قافية الفاء (ف) أرشيف

رأتني مجدا فاستهلت جفونها

رأتني مجدّاً فاستهلت جفونهابدمع كتهتان الغمامة واكفوحنت لو شك البين لطفاً ورأفة

أحب الحبيب لأحظى بهبعيني وفي رؤيته اكتفىفمن حية الهجر في مهجتي

يا طالب السكنى بوادي الأحقافاسمع وصيه للحبيب سقافيوصي لأولاد كرام أشراف

أحمد السقاف أبشر لا نخافواغنم الألطاف في ذاك المطافوالتزم للبيت واحرم واحترم

يقول طاهر عسى الله يعينفي ذا الزمان العوف الا كشفزمان بأهله ما هو إلا محين

جُمْلَةُ ماجاءَ مِن الْحُروفِبِلا تَعَلُّقٍ لَهُ مَوْصُوفِزَائِدُها ثم لَعَلّ لَوْلا

يَجِبْ حَذْفُ مُتْعلّقاتِ الظُّروفْكَذَا كُلُّ ما خَفَضَتْهُ الْحُرُوفْبِبابِ الصِّلاتِ وأَمْثالِهم

إذَا شَغِفَتْ نَفْسُ الْفَتَى بالمعارِفِتَساوَى لَدَيْهِ عَيْشُ خِصْبٍ وشاظِفِوَهاجَرَ مِنْ لَذّاتِهِ كُلَّ ناعِمٍ

رَوْضَةُ الآدابِ وافَتْرَوْضَةَ الأَرْضِ الْوَريفَهْلَهُما زَهْرانِ في الدَّوْ

للهِ دَرُّ الْمَقْبَلِيِّ فإنَّهُبَحْرٌ خِضَمٌّ دانَ بالإنْصافِأََبْحاثُهُ قَدْ سَدَّدَتْ سَهْماً إلى