لما رأيت الوزير يستكفي
لما رأيت الوزير يستكفي
في ليلة القدر بالطلا الصرف
وجئته والمدام في كفى
قال الطبيب لعودي لا تدخلوا
قال الطبيب لعوَّدي لا تدخلوافوجاً على هذا المريض المدنفبل واحداً وعلى الكثير ثلاثةً
أوحدي أهواها لقد فتنت ألفا
أوحدي أهواها لقد فتنت ألفامليكة حسنٍ حازت الظرف واللطفاتفوق المهى جيداً وزهر الربى فماً
لا وعينيك والعهود السوالف
لا وعينيك والعهود السوالفْوافتتاني بحسن تلك السوالفْوالجفون التي تصون ظباها
خليلي ما أحلى المدام الذي صفا
خليلي ما أحلى المدام الذي صفاعلى خد ساقٍ بعد هجرانه صفاحبيبٌ حباني لحظه الفاتر الضنى
سبحان من خلق الشريف شريفا
سبحان من خلق الشريف شريفاوحبا الوجود بجوده تشريفاوبراه كالسيف السنين إذا سطا
نفس الرياض غدا عليك مطيفا
نفس الرياض غدا عليك مطيفافاكرِم به نفساً أتاك لطيفاطابت بطيب سميها نفحاتها
رأى الصيف مكتوبا على باب داره
رأى الصيف مكتوباً على باب دارهفصحفه ضيفاً فقام إلى السيفِفقلنا له خيراً فظن بأنَّنا
يا سائلي عن منتهى
يا سائلي عن منتهىرتب المعالي والشرفتلك التي من نالها
لعنة الكاف
أتاكَ همْساً، ومثلَ الماءِ شفّافاويرتدي السِّلمَ لكن كانَ سيّافا!ومثل عادتهِ يأتي على عجلٍ