أنطون إن تصف البنين فنشأة
أنطونُ إن تصف البنينَ فنشأةفي روضةٍ بالحسنِ أجمع تُوصفُالحسنُ بين يديْ أبيه وجدّه
لئن كنت غادرت هذي الحياة
لئن كنتَ غادرتَ هذي الحياةَوفزتَ بسُكنى ديارِ الصفافعارفُ فضلِك يبقَى أميناً
هذا كتابي للظريف ظريفاً
هذا كتابي للظريف ظريفاًطَلِقَ اللسان وللسخيف سخيفاأودعته كلما وألفاظاً حلت
تولى ربيع العمر مني واقبلت
تولى ربيع العمر مني واقبلتبجملتها الدنيا على خريفافلا غرو ان كنتم ترون جوائبي
لو ابقت الدنيا على من سلف
لو ابقت الدنيا على من سلفلم تك اخلافا وكانوا سلففما مقام المرء فيها سوى
حيا بني رعد وليد مرتجى
حَيّا بني رَعدٍ وَليدٌ مُرتجىًيُنميه للمجدِ التليدُ الطارفُاِستقبِلِ الأيامَ فَهْي روائعٌ
الله أكبر هذا منتهى الشرف
اللَهُ أَكبر هَذا مُنتَهى الشَرَفِفَأَجني المُنى يا رَبي لُبنانَ وَاِقتَطِفيطافَ السُرورُ عَلى الأَحياءِ فَاِبتَهجي
أنا لا أفي حق التشكر لا أفي
أَنا لا أَفي حَقَّ التَشَكُر لا أَفيهُوَ فَوقَ مَقدِرَتي وَعَفوَكَ مُنصِفيكَيفَ الوَفا لِعِنايَةٍ عُظمى عَلَت
أهلا بذات قلائد وشنوف
أَهلاً بذات قلائدٍ وشنوفِحيَّت فأحيت مهجة المشغوفِمنَّ الكريم بها عليَّ رسالةً
ألا أيها الإبريق ما لك والصلف
أَلا أَيُّها الإِبريقُ ما لَكَ وَالصَلففَما أَنتَ بَلّورٌ وَلا أَنتَ مِن صَدَفوَما أَنتَ إِلّا كَالأَباريقِ كُلِّها