عطف المليك على الشعب
عَطْفُ المَلِيكِ عَلَى الشَّعْــبِ هَزَّ لِلَّجِدِّ عِطْفَهْوَهَدْيُهُ لَمْ يَفُتْهُ
أليس شيئا عجيبا
أَلَيْسَ شَيْئاً عَجِيباصَرْحٌ وَيُدْعَى بِغُرْفَهْتَنَاقُضٌ فِيهِ سِرٌّ
يا أحمد الخير يا من
يَا أَحْمَدَ الخَيْرِ يَا مَنْأَسْدَى وَأَجْزَلَ عُرْفَهْمَا كَانَ رَأْيُكَ أَدْنَى
سليم سركيس وآل الذي
سَلِيمُ سَرْكِيسٍ وَآلُ الَّذييَدْعُونكمْ لِلْفرَحِ الازِفْفَفِي أَصِيلا السَّبْتِ مِنْ يَوْمِنَا
مزاج رقيق وجسم نحيف
مِزَاجٌ رَقِيقٌ وَجِسْمٌ نَحِيفْوَقَلْبٌ رَفِيقٌ وَظِلٌّ خَفِيفْوَلفْظٌ لَعُوبٌ وَلَحْظٌ وَثُوبٌ
إهنأ برتبتك العليا ويهنئها
إِهنَأْ بِرُتْبَتِكَ العُلْيَا وَيَهْنِئُهَامَا أَحْرَزَتْ بِكَ مِنْ جَاهٍ وَمِنْ شَرَفبِبَعْضِ مَا لَكَ مِنْ فضْلٍ رَفَعْتَ بِهِ
ألأسرتان كما تودهما العلى
أَلأُسْرَتانِ كمَا توَدُّهُمَا العُلَىوَالنَّبعانِ مِنَ النَّجادِ الأَشْرَفِمَا أكْرَمَ الصِّلةَ الَّتِي جَمَعَتْهُمَا
رب حكيم مرسل لحية
رُبَّ حَكِيمٍ مُرْسِلٍ لِحْيَةًأَوْقرَ مِنْ مُسْتَثْقلِ الضَّيفِلاَ فِي ربِيعِ الخَيْر تُرْجَى وَلاَ
سليم سركيس وآل الندى
سَلِيمَ سَرْكِيسٍ وَآلُ النَّدَىيَدْعُونَكمْ لِلفَرَحِ الآزِفْفَفِي مَسَاءِ السَّبْتِ مِنْ يَوْمِنَا
شرفت قومك يا عقيلة يوسف
شَرَّفْتِ قَوْمَكِ يا عَقِيلَةَ يُوسُفَهَذِي شَهَادَةُ كُلّ حُرٍّ مُنْصِفِفَإِذَا حَبتْكِ حُكُومَةٌ بِوِسَامِها