لا لياس قد جاد الاله بفضله
لا لياس قد جاد الالهُ بفضلهِبنجلٍ يسمّى يوسفاً حينَ يوصفُفأَبشر بتأريخٍ بأمرى بشارةٍ
ابدا يسر اخو الجهالة بالذي
ابداً يُسَرُّ اخو الجهالة بِالَّذييُعطاهُ من دَهرٍ خَؤونٍ صالفِكالضأن تحسَبُ عَلفها حبّالها
صبرا بني فرج الله الكرام على
صَبراً بَني فَرج اللَه الكِرام عَلىشهمٍ إِلى رحمة الباري قد انصرفامَضى الى الله في شرخ الشباب ولم
لابن السماط ضريح ارض لم تزل
لابن السماط ضريح ارضٍ لم تزلتهمي عليهِ ادمعٌ لا تنشفُوَمسطّر التأريخُ خطَّ لاهلهِ
إن الشفاء مجله طبية
إنَّ الشفاءَ مجلَّهٌ طبيَّةٌجَمَعت فاوعت خير مَدحٍ قد وفىفالطبُّ أشرف ما بِهِ بَحَث الوَرى
تليد الهوى في مهجتي وطريفه
تَليدُ الهوى في مهجتي وطريفُهُارى منهما جيشاً تلاهُ رديفُهُمواقعُهُ شعوآءُ في كل غارَةٍ
وضارب عود قد أزاغ عيوننا
وَضاربِ عودٍ قد أَزاغ عيونناببرفينٍ من تلك البنانِ وَذي الكفِّتنازَعُهُ آذانُنا وعيونُنا
إني أطالب محبوبي بما انفطرت
إني أطالب محبوبي بما انفَطَرتعليهِ نَفسي من الإِغرام وَالشَغفِفإن أكن جرتُ معهُ في مطاليتي
شوقي إليك كثير فوق ما اصف
شَوقي إِليك كَثيرٌ فوق ما اصفُوَحبذا الشوق لا حزنٌ ولا أسفُيا لَيتَ كل بعادٍ من احبتنا
فلما انتهى ضج الجميع تحمسا
فَلَمَّا انتَهى ضَجَّ الجَمِيعُ تَحَمُّساًدَوِيًّا كَعَجِّ البَحرِ بالجرف يقصِفُكنُوطُسَ إِذ مِن كُلِّ صَوبٍ وهَبَّةٍ