بالروح خال تبدى وسط جبهته

بالرّوحِ خالٌ تبدّى وَسْطَ جَبْهَتِهِبحُبِّهِ قَلبُ مُضْناهُ لقَدْ شُغِفاكأنّهُ نُقطَةٌ مِنْ عَنْبرٍ سُكِبَتْ

وشادن زارني والليل في غسق

وشادِنٍ زارَني والليْلُ في غَسَقٍفَزاغَ منْ نُورِهِ لَحظايَ واِختُطِفاوقَدْ طَفى ريقُهُ نارَ الحَشا وجَنى

بشراك نجل أتى

بُشْراكَ نَجْلٌ أتىيُزْري الصِّبا بلَطايِفِهْأضْحى يُفاخِرُ للوَرى

يا أيها الحنفي الذي لو أنني

يا أَيُّها الحَنَفِيُّ الَّذي لَو أَنَّنيكاتَبتُهُ بِسَوادِ عَيني ما كَفىهَيهاتَ أَقدِرُ أَن أوفي واجِباً

اهنأ أبا العباس بالفرح الذي

اِهنَأ أَبا العَبّاسِ بِالفَرَحِ الَّذيحَلَّت مَلائكَةُ الرِضى بِحَفافِهِفَرِحَ بِهِ التَوفيقُ يَسحَبُ ذَيلَهُ

يا حبذا رتبة تقلدها

يا حبَّذا رتبةٌ تقلَّدهااهلٌ لما فوقها من التُحفِذو رُتبةٍ فوقها مؤَرَّخةً