أترى يحل هواك بين الأضلع
أَتُرى يَحِلُّ هَواكِ بَينَ الأَضلُعِوَيَحِلُّ لي بِسِواكِ ذَرفُ الأَدمُعِوَأَبيتُ أُشرِكَ فيكِ في دينِ الهَوى
إن الضعيف اذا تناهى ضعفه
إنَّ الضعيفَ اذا تَناهى ضعفهُحارَت لديهِ قُوى القويِّ جميعُهامثل البعوضة وهي احقر خلقةٍ
المرء تضربه يد الدنيا ولا
المَرءُ تضربهُ يد الدنيا وَلايَنفكُّ عنها حبهُ وولوعهُكالطَفلِ يُضرَب من ابيهِ وامهِ
مضى الى الله انطون الكريم وقد
مَضى الى اللَه انطون الكَريم وَقَداذاب كلَّ فؤادٍ عند مصرعهِناحَت بنو فَرَج اللَه الكِرامُ لَه
سلم الله رأسك الموجوعا
سلَّم اللَهُ رأَسَكَ الموجوعاجبرَ اللَهُ قلبَكَالمصدوعانشف اللَهُ دمعَ جفنك اذ يَجري
بلى راعه من طيف مية رائع
بَلى راعَهُ من طيفِ ميَّةَ رائعُفَلا تعجَبوا للشيبِ فيهِ روائِعُخَيالٌ اتاهُ في الظَلامِ فَخالَهُ
ارى العود نشوانا يميل فقيل لي
ارى العودَ نشواناً يميلُ فقيل ليالم ترَ كَم اذنٍ لَهُ للتَسمُّعِوَقَد وُصلت آذانهُ بلحونهِ
إلى الثغر هكطور زفس دفع
إِلى الثَغرِ هَكطورَ زَفسُ دَفَعوَأَنصارَهُ وَالكِفاحُ صَدَعوَغادَرَهُم في لَظى نارِهِ
واجتاز بالخيل الحفير بغبطة
وَاجتازَ بالخَيلِ الحَفِيرَ بِغِبطَةٍوَكَذا الجَمِيعُ على المَسَرَّةِ أَجمَعُواصَحِبُوهُ حَتَّى خَيمَةٍ لذِيُومِذٍ
ويد ابنش تيذيس أثينا شددت
وَيَدَ ابنش تِيذِيُسٍ أَثينا شَدَّدَتفَانقَضَّ أَسبابَ الرِّقابِ يُقَطِّعُسَيفٌ فَرى وَدَمٌ جَرى صَبَغَ الثَّرى