صبحا ورد الورد يرى عرض الجيش
صُبحاً وَرد الوردُ يُرى عَرضَ الجَيشفالزمه يُفِدكَ بَسطُه طيبَ العَيشهَذي الجَمَراتُ مِن بَني الأَصفر إِن
عرضت بوصلها فطاشت طيشا
عَرَّضتُ بِوَصلِها فَطاشَت طَيشاأَي كُنتَ تَحرَّشتَ بِغَيري جَمشامَحواً لِخَيال غَيرِها عَن بَصَري
ما طاب كعيشنا بحزوى عيش
ما طابَ كَعَيشِنا بحُزوى عَيشُأَيّام ثَرى بابِكُم لي فَرشُلَم أَدرِ وَأَوسَعتُ ثراكم لَثماً
يا قلب قد استباك بالتجميش
يا قَلبُ قَدِ اِستَباكَ بِالتَجميشِفي حالك ما اِحتَجت إِلى تَفنيشِإِيّاكَ وَطرفَه وَصُدغَيهِ وَلا
ما الحيلة في الهوى وسري فاش
ما الحيلَةُ في الهَوى وَسرّي فاشِلَم آتك إِلّا وَفؤادي خاشِأَسهرتُ لك اللَيل جُفوني لَكِن
أصبحت على الهوى ربيط الجاش
أَصبَحتُ عَلى الهَوى رَبيطَ الجاشِلا يُزعجني الرَقيبُ بالإِيجاشِمِن نقل وشاتي نَذَرَ الحَيُّ دَمي
في خدك ورد ماؤه مرشوش
في خَدِّك وردٌ ماؤُهُ مرشوشُفي فيكَ فعندي منهما تشويشُوالرِّيقَةُ ماءُ خَمرٍ كرمتُهُ
يا قاهرة المعز لي فيك رشا
يا قاهِرَةَ الُمعزِّ لي فيكِ رَشاقَد أُعطِيَ ما كانَ مِنَ الحُسنِ يَشامِن أَينَ لِغَيرِهِ سَنا بَهجَتِهِ
وطاش لبي إذ عاينته فرحا
وطاش لبي إذ عاينته فرحاومن ينل غاية لم يرجها يطش
أيا مولى له كل البرايا
أيا مولى له كل البراياترجى جوده وتخاف بطشهقصدتك للضحايا والعطايا