ما ضر واشينا بالأمس حين وشى
ما ضرَّ واشِيَنا بالأَمْسِ حينَ وَشَىأَن غادرَ الشوقُ في أَسماعنا طَرَشاكانت سرائرُ أَفشتْها الدموعُ وما
غشيتني من الهموم غواش
غَشِيَتْنِي مِنَ الهُمُومِ غَواشٍلِعَذُولٍ يَلُومُ فِيكَ ووَاشِلَوْ يُلاَقوا الَّذِي لَقِيتُ مِن الْوَجْ
أباذل صوب الجود غير رشاش
أباذل صوب الجود غير رشاشوموقد نر المكرمات لعاشوفارس قلب الجيش في حيث يدعى
رأيت أبا القنص ضاقت به
رأيت أبا القنص ضاقت بهمذاهبه في التماس المعاشومن حبه في ذوات القرون
تركت الأعقفين وبطن قو
تركت الأعقفين وبطن قووملأت السجون من القماش
فإن جحدت أجفانه سفكها دمي
فإنْ جحَدَتْ أجفانهُ سفكَها دميفلي شاهدٌ من خدِّه غيرُ مُرقِشومال بعِطفَيّ الغرامُ وقد بدا
لدينا نديم لم يزل طول يومه
لدينا نديم لم يزل طول يومهله في المقالي فجة وفشيشوضرب من البطيخ في راحتي من
يا من تجنب دمعي منه حين وشى
يا مَنْ تَجَنَّبَ دَمْعي مِنْهُ حِينَ وَشَىسُلْطانُ حُبِّكَ لمْ يَقْبَلْ عَلَيَّ رُشاوكَمْ شَكاني اشْتِكائي من هوى قَمَرٍ
ناولته تفاحة بتحية
ناولتُه تفّاحةً بتحيَّةٍيوماً فقال ولِم بها تخديشُفكأنها خدُّ الحبيب وقد يُرى
تصد أميمة لما رأت
تَصُدُّ أُميمَةُ لَمّا رَأَتمَشيباً عَلى عارِضي قَد فَرَشفَقُلتُ لَها الشَيبُ نَقشُ الشَبابِ