ما ضر واشينا بالأمس حين وشى

ما ضرَّ واشِيَنا بالأَمْسِ حينَ وَشَىأَن غادرَ الشوقُ في أَسماعنا طَرَشاكانت سرائرُ أَفشتْها الدموعُ وما

غشيتني من الهموم غواش

غَشِيَتْنِي مِنَ الهُمُومِ غَواشٍلِعَذُولٍ يَلُومُ فِيكَ ووَاشِلَوْ يُلاَقوا الَّذِي لَقِيتُ مِن الْوَجْ

يا من تجنب دمعي منه حين وشى

يا مَنْ تَجَنَّبَ دَمْعي مِنْهُ حِينَ وَشَىسُلْطانُ حُبِّكَ لمْ يَقْبَلْ عَلَيَّ رُشاوكَمْ شَكاني اشْتِكائي من هوى قَمَرٍ

ناولته تفاحة بتحية

ناولتُه تفّاحةً بتحيَّةٍيوماً فقال ولِم بها تخديشُفكأنها خدُّ الحبيب وقد يُرى

تصد أميمة لما رأت

تَصُدُّ أُميمَةُ لَمّا رَأَتمَشيباً عَلى عارِضي قَد فَرَشفَقُلتُ لَها الشَيبُ نَقشُ الشَبابِ