أذا العرش إن تبسم ثغور العرائش
أَذَا الْعَرْشِ إِنْ تُبْسِمْ ثُغُورَ الْعَرَائِشِتَجِدْنِي لِسَهْمِ الدِّينِ أَوَّلَ رَائِشِسَأُعْطِيكَ عَهْداً لاَ أَخُونُكَ بَعْدَمَا
مات الحفيظ فمن يحفظ من عاشا
مَاتَ الْحَفِيظُ فَمَنْ يَحْفَظُ مَنْ عَاشَامِنَّا إِذَا لُبُّهُ مِنْ الْجَوَى طَاشَافَاتَ الْحَفِيظُ امْرَأً قَدْ كَانَ يَطْلُبُهُ
أبا عمرو ولي نفس ونفس
أَبا عُمرو وَلي نَفَسٌ وَنَفسٌتَهادى ذا إِلَيكَ وَذي تَجيشُوَجَأشٌ كُلَّما لاقى بِصَبرٍ
أهدى لنا طيفه بعد الهدو عشا
أَهْدَى لنا طيفَهُ بعد الهدوِّ عِشافكانَ مِنَّا قِرَاهُ مهجةً وحَشَاظبيٌ فرشْتُ خدودي إذْ أُلِمُّ بهِ
شويكة قصابكم قد أغار
شُوَيكَةُ قَصّابُكُم قَد أَغارَعَلى غَنَمٍ لِيَ يَحتاشُهافَلا أَتَّمَت قَدَمي شَوكَةٌ
إذا جاءني يوما نعي أبي الوحش
إذا جاءَني يوماً نعيُ أبي الوَحشوأبصرتُه فوق الرُؤوس على النَعشوقد جَعلوا من نهر فَلّوط غُسلَه
سواك لسهم العلى لن يريشا
سواكَ لسهمِ العُلى لنْ يريشافنسألُ ربَّ العُلى أنْ تعيشامن النّاسِ بالبرِّ صدتْ الكرامَ
يا حبذا مصر وبر
يا حبّذا مصرٌ وبرْكَتُها وصدرٌ والعريشُفهناكَ أَملاكي الذي
نفسي فداء شادن
نفسي فداءُ شادنٍكان على الدَّلِّ نَشاوافى نزيف قهوةٍ
أي فقير بعطاياك يا
أَيُّ فَقيرٍ بِعَطاياكِ ياخَيرَ نِساءِ الخَلقِ لَم يُنعَشِوَأَيُّ دارٍ لَكِ بِالجودِ وَال