سذاجة خده زادت إلى أن
سذاجةُ خده زادت إلى أنتغشاه العذارُ وزاد بطشهولم يشعر به حتى تبدي
أتاني كتاب فيه أن محبتي
أتاني كتابٌ فيه أن محبتيتلاشت كما قد قيل أي تلاشفيا قبح ما قد ضم جانب طرسه
سألت نسيم أرضك حين وافى
سألت نسيم أرضك حين وافىوقلت صف القوام ولا تحاشىفقال يلين قلت لكل ضد
ومسامري فى الليل ناحل
ومسامري فى الليل ناحلمتصعد الزفرات ملتهب الحشاأضحى كما حكم الهوى ولهيبه
إيها فإني لا أطيع محرشي
إِيهاً فإني لا أطيعُ مُحَرِّشِيوالمحْ جوابَك في عِذَارِ ألَلْمُشِوانظُرْ إليه ساخطاً أو راضياً
يا ضياء الصبح تحت الغبش
يا ضياءَ الصبحِ تحتَ الغَبَشِأطِرازٌ فوق خَدَّيْكَ وشِيْشأم رياضٌ دَبَّجَتْها مُزْنَةٌ
إذا الدهر أعطاك المنى من ولاية
إذا الدهر أعطاك المنى من ولايةٍفلا تتخذها حرفةً لمعاشِولا تفتحن باب الهدايا وعدها
هيهات من كتمان طي الحشا
هيهات من كِتمانِ طيّ الحشادمعي بما أَكتم مِنه وشىيا من لها وجه كشمسِ الضحى
يا شجر المشمش لا أصبحت
يا شجر المشمِش لا أصبحتمِنك رُبا البستانِ مستوحِشهيا حُسْنه مِن شجر أينعت
كتبت وخطي حاش وجهك شاهد
كتَبتُ وخطِّي حاشَ وجْهَكَ شاهدٌبأنَّ بَناني من أَذى السُّقْمِ مُرْتَعشْونَفْسيَ إنْ تأمُرْ تَعشْ في سَلامةٍ