أما الخطير فجبة وعمامة

أمَّا الخطيرُ فجُبَّةٌ وعِمَامَةٌومنازلٌ مرفوعةُ الآساسِوإِذا رجعتَ إِلى الكرامِ فطاعِمٌ

نيلوفر يسبح في لجة

نَيْلُوفَرٌ يسبحُ في لُجَّةٍعليهِ ألوانٌ من اللَّبْسِمُظاهِرٌ ثوبَ حِدادٍ على

خليلي هل من مسعد أو معالج

خليليَّ هل من مُسْعِدٍ أو معالِجٍفؤاداً به داءٌ من الحُبِّ ناكسُوهل ترجُوانِ البُرْءَ مما يجنُّهُ

يا ابن الألى خضعت لملكهم

يا ابنَ الأُلَى خضعتْ لِمُلْكِهمُحِقَباً رِقابُ العُرْبِ والفرْسِخَلَفَ السحابَ ندى أكُفِّهِمُ

وغزال ذي اعتدال شفه

وغزالٍ ذي اعتدالٍ شَفَّهُبعد ما شَفَّ هواهُ الأنفساجارتِ الحمّى على وجنتِهِ

وروضة عاطر بنفسجها

وروضةٍ عاطرٍ بنفسجُهاعطَّرها وشيُها وسندسُهالما غَذَتْها السحابُ دِرَّتها

رب ليل أتحفت فيه بأنس

ربَّ ليلٍ أُتحِفْتُ فيه بأنسٍمن سميرٍ زَفَّ الحديث عروسافاجتنينا مما يُحَدِّث زَهراً

يا رشأ مسكنه فاس

يا رشأً مسكنهُ فاسأَلشمسُ مهما لُحتَ نبراسُصدغاكَ في خدَّيكَ ما لاح أَمْ