يا حافظا كم لرواياته
يا حافظاً كم لرواياتهمن دوحةٍ في بطن قرطاسوكم شذا من سنةِ المصطفى
أصبحت عقدا نفيسا
أصبحت عقداً نفيساًتعجبت لي النفوسفعنبري مثل ليلٍ
أنا الفانوس لي فيء وظل
أنا الفانوس لي فيءٌ وظلبي ابتسم الدجا بعد العبوسصبرت على لهيب النار حتى
وما شيء يدور على
وما شيءٌ يدور علىنقيٍّ قلبه قاسوكم ساقٍ يغص به
عجبا كيف لم تجد لي بسرج
عجباً كيف لم تجد لي بسرجوحده واللجاج دأب النفوسوإذا لم تبعثه في أول الأم
من حرم الغمض على مقلتي
من حرم الغمض على مقلتيبرملِ مصرٍ عند طيب الغلسوخالف العادة في قولهم
فما هي إلا أفق حسن تكونت
فما هي إلا أفق حسنٍ تكونتفكم قد جلت بدراً وكم أطلعت شمساقطعت بها ساعات وصلٍ نفائسا
قلت لصحب زارهم شادن
قلت لصحب زارهم شادنٌكأنه الغصن إذا ماساهل طاف بالكأس فقالوا نعم
ما ساق كأسك مثل ساق كيس
ما ساق كأسك مثل ساقٍ كيسأنفاسه والروح روح الأنفسفادفع أذاك بسالفٍ وسلافةٍ
وروضة ملأ الأكياس كأسهم
وروضةٍ ملأ الأكياس كأسهمفيها وكم أفرغوا في ذاك أكياساغصونها من سلافات النسيم غدت