قل للبهاء يطل مطالي جاهدا
قُل للبهاءِ يُطِلْ مِطالي جاهداًوَيَصُدُّني مَهما أستطاعَ وَيَنْحسفلأحبسنه متى ظَفرُت بحَبْسه
دعوتني للعرس يا سيدي
دَعوتني للعرسِ يا سَيِّديفَكدْتُ أنْ أحضَرَ من أمسِوَهَا أنا الليلةَ في دارِكم
ابن بياض أتى يعانقني
ابنُ بياضٍ أتى يعانقُنيمُباهتاً بالمُحالِ والفَيْسفَقُلتُ لا تَعجبوا للحيته
ولدي بأجرتكم غدا مسترهنا
وَلَدي بأجُرَتكُمْ غداَ مُسْترهَنايبغي التّسَحُّبَ وهَو مِثليَ مُفْلسُإنْ تُطلِقوهُ فأنتُمُ أهلُ النّدى
أيا وزيرا أعيذ منصبه
أيا وَزيراً أعيذُ مَنْصبَهُمن كُلِّ عَين بايةِ الحرسوَمَنْ إذا ما لازمانُ حارَبني
قيل فلان قد جفى إلفه
قيلَ فْلانٌ قد جفى إلفّهُواسَتبْدلَ الوحشةَ مِن أُنسهِفَقلتُ للاحيْ عليهِ الغنى
تترى عطاياه مجانا بلا زنة
تترى عَطاياهُ مَجّاناً بلا زنَةوَينتحي الحق مَقروناً بقرطاسِ
نديمي عد بالمصباح عني
نَديمِيَ عَدِّ بالمِصباحِ عَنِّيولا تَحْفَلْ بهِ في ليلِ أُنسِفَلَستُ أَخافُ أنْ يدجو ظلامٌ
لي جبة فنيت مما أنشيها
لي جَبّة فَنيَتْ ممّا أنَشيِّهاوما أُخَيِّطُها ألا بأشراسِوَرَثَّ شاشيَ حتى ظنَّ مُبصرهُ
زرع النبال ولم يصل بحسامه
زرعَ النِّبالَ وَلَمْ يصلْ بحسامهِإلاّ لِيحصدَ بالكفاح رؤوساحُصن بدا للنّسر وَكراً بل غدا