أيكية روضة الحمى دمت كذا

أَيكيَّةَ رَوضَةِ الحِمى دُمتِ كَذافي شدوكِ تَنفينَ عَن القَلبِ أَذىذا رَوضُك قَد خامره عرفُ شَذا

ما أجهل من بظلها قد لاذا

ما أَجهَلَ مَن بِظِلِّها قَد لاذالا يُنفِذُ عَزمَ تَركِها إِنفاذامِن بَعدِ مَقاماتيَ في صحبتها

ساعدني يا نسيم بالإغذاذ

ساعدني يا نَسيمُ بالإِغذاذِما مِثلُك مُسرِعٌ خَفيفُ الحاذِبَلِّغ خَبَرَ الهائِم في جيَّ إِلى

إن كان يرضيكم بأن أبقى كذا

إِن كانَ يُرضِيكُم بأَن أَبقى كَذارَهنَ الصبَّابَةِ والغَرامِ فَحبَّذاسَهلٌ بِكُم هذا السَّقامُ وَهَيِّنٌ

لولاك لما بت من الوجد كذا

لَولاكَ لَما بِتُّ منَ الوَجدِ كَذايا مُلبِسَ جِسمي كُلَّ سُقمٍّ وَأذىبالشَّعرِ وبالجَبينِ قَد تِهتَ فَذَا

بمكارم الأخلاق كن متخلقا

بمكَارِمِ الأخلاقِ كُنْ مُتَخَلقاًليفوحَ نشْرُ شَذائِكَ العَطِرِ الشّذِىوانفَعْ صَدَيقكَ أن أردْتَ ودادَهُ

داووك من علتيك حتى

داووكَ مِن عِلَّتَيك حَتّىتَسَلَّلوا مِنهُما لِواذاذُقتُ حماماً وَذُقتُ ثكلاً