رأيت أخا جاه فلذت بجاهه

رَأَيتُ أَخا جاهٍ فَلُذْتُ بِجاهِهِفَكانَ لِسَهمِ السوءِ فيَّ نفاذُفَلا تَستَجِرْ إِلّا بِخِدْنِ مُروءَةٍ

أبصرت قلبي قد أقام بخده

أَبصَرتُ قَلبي قَد أَقامَ بِخَدِّهِتَحتَ العِذارِ مَخافةً كاللّايِذِفَسَأَلتُهُ عَوْداً إِلَيّ فقَالَ لي

أسيدتي لماذا كل هذا

أسيِّدَتي لماذا كلُّ هذاوأنتِ عَقيلةٌ وَجَدَت ملاذاوحَولكِ صِبيةٌ علجوا وكهلٌ

طربا أهجت لنا برقصك هذا

طرباً أهَجتِ لنا برَقصِكِ هذاثم انثنَيتِ وما قضَيتِ لذاذاوالنُّورُ مُنتشِرٌ لدَيكِ أهِلَّةً

أزور فتقصيني وأنأى فتعتب

أَزورُ فَتُقصيني وَأَنأى فَتَعتَبُوَأَوهَمُ أَنّي مُذنِبٌ حينَ تَغضَبُذوَأَرجو التَلاقي كُلَّما بَخِلَت بِهِ

أنا في حمى عائذ

أَنا في حِمى عائذوبخيرِ خلق اللَّه لائِذأصل الوجودِ محمّدٍ