قافية الذال (ذ) أرشيف

تب إنما الأعمار برق خلب

تُب إنما الأعمار برقٌ خلَّبٌوببرقها تذرُ الحياة رَذاذاواسعد بموتٍ صالحٍ في توبةٍ

أعوذ بك اللهم من فقر ساعةكما بك من سوء الأذى نتعوَّذُأرى كل شر كان في الفقر وحده

ظَبيٌ عَلى ملك الجَمال اِستَحوَذافَاِبتَزَّ صَبري بِالنَفار وَأَنفَذاما فيهِ مِن قَضو يَقول القَلب إِذ

معاذيَ إن عاذَ اللَّهيفُ ولاذَاوغَوثي إذْ لاذَا يُغيثُ ولاذاويَا مَنْ إليهِ أشْتكي الضرَّ والأَذَى

كل الذي هو في الكون بالجمود يلوذالا الحياة ففيها

وَهَيفاءَ إِن قامَت فَعاذَت بِخَصرِهامِنَ الرِّدفِ قالَ المِرطُ لَيسَ يُعيذُرَمَتْ صاحِبي يَومَ النَّقا بِكُلَيمَةٍ

قال لي العذال دع حبهما فيه إلاّ شقوة أو أذىفزاد ذا القول فؤادي أسىً

يا من به العبد من دون السوى لاذاأنت المراد لقلبي والمنى لاذاوحقك الود فيه لست ملاذا

عالم الحكمة هذافيه ذو الهذيان هاذىحكمة لله جلت

ذالُ الذهابِ مقيِّدٌ طلْقَ الشذاوالنفع منه يزيل داهمة الأذىمتبذل فكأنه متمنع