ذكرتك فارتاع الفؤاد صبابة
ذَكَرْتُكَ فَارْتَاعَ الفُؤَادُ صَبَابَةًإِلَيْكَ وَمَالِي مِنْ إِسَارِكَ مَنْفَذُذُعِرْتُ لِفُقْدَانِ الوِصَالِ بِغُرَّةٍ
هل للقلوب من العيون ملاذ
هَلْ للقلوبِ من العيونِ مَلاذُولها على مكنونِها اسْتِحواذُهيهاتَ ما سُلَّتْ شفارُ لواحظٍ
ودنياك التي غرتك منها
وَدُنياكَ الَّتي غَرَّتكَ مِنهازَخارِفُها تَصيرُ إِلى اِنجِذاذِتَزَحزَح عَن مَهالِكِها بِجُهدٍ
أبلغ أبا الجارود عني رسالة
أَبلِغ أَبا الجارودِ عَنّي رِسالَةًأَفي كُلِّ قَولٍ قُلتُهُ أَنتَ آخِذُتُوَقِّذُ قَولي كَي تُوَلِّهَ حاجَتي
ألا حبذا حبذا حبذا حبيب
أَلا حَبَّذا حَبَّذا حَبَّذاحَبيبٌ تَحَمَّلتُ مِنهُ الأَذىوَيا حَبَّذا بَردُ أَنيابِهِ
غض عينا على القذى
غُضَّ عَيناً عَلى القَذىوَتَصَبَّر عَلى الأَذىإِنَّما الدَهرُ ساعَةً
سعد السعود تجلى
سعد السعود تجلّىوطالع السعد لاذافقلت يا سعد خبّر
فالويل لو ينجيه قول الويل
فالويلُ لو ينجيه قول الويل
يسعى بيدٍ وذيل كذا
ذكر القلب ذنبه فاستعاذا
ذكر القَلب ذَنبه فَاستعاذاوَبَكى ناظِري وَزادَ رذاذاذبت مِن زِلتي فَصار فُؤادي
يا عين سحي بالدموع رذاذا
يا عينُ سحِّي بالدموع رَذاذافالقلبُ صيّره الأسى أفلاذالما تأمّل سيداً من دونه ال