شكوت لها لهبا في الحشى
شَكَوْتُ لَها لَهَباً في الحَشَىفَقالتْ وَكُلُّ سِرَاجٍ كَذَافَقُلْتُ وَلِمْ تُبعِيدني إذاً
بحقك لا تهجر فهجرك قاتل
بِحقِّكَ لا تَهْجُرْ فَهَجْرُكَ قَاتِلٌوَإِنّي مِنْ جَوْرِ النَّوى بِكَ عَائِذُوَكَنْزُ اصْطِبارِي عِنْدَ فَقْدِكَ نافِذٌ
أشد الهوى العذري عندي ألذه
أَشدُّ الهَوى العُذْرِيِّ عِنْدِي أَلذُّهُوَوَقْدُ الهَوى سَهْلٌ لَدَيَّ وَوَقْذُهُوَقفْتُ بَطرْفي والدُّموعُ تُذيبُهُ
لي فود وفؤاد يرتجي
لِي فَوْدٌ وَفُؤادٌ يَرْتَجِيطِيبَ وَصْلٍ مِنْكُمْ بالهَجْرِ لَاذَافَاعْجَبُوا باللَّهِ مِنْ أَمْرَيْهِما
رب قاض لنا مليح
رُبَّ قَاضٍ لَنَا مَلِيحٍيُعْرِبُ عَنْ مَنْطِقٍ لَذِيذِإِذَا رَنَا لِي بِسَهْمِ لَحْظٍ
عنبري اللون في الخلقة قد
عنبريُّ اللونِ في الخلقةِ قدفاق طيباً كلَّ مشموم وبذّذو جلابيبَ له قَلَّصَها
وحرشفة إن كنت ذا قدرة على
وحرشفة إن كنت ذا قدرة علىنفوذ الى ذاك الجنى الحلو فانفذكأنّي قد توّجت منها ببيضة
لقد أودى بك العمر الأحذ
لَقَد أَودى بكَ العُمرُ الأَحذُّوسَيرٌ لو شَعَرت لهُ يُغَذُّوإِنَّ السَّابقين ولَست منهُم
أعددت للدهر وأحداثه
أَعدَدتُ للدَّهرِ وأَحداثِهأَخاً أراهُ في العُلا فَذّاإن شَذَّ مَعنىً من تَصارِيفهِ
بأبي ظبي لعهد قد نبذ
بِأَبي ظَبيٌ لعَهد قَد نَبَذجَبَذَت عَيناهُ قَلبي فَانجَبَذكُلُّ ذي حُسنٍ تَرى أَمثالَهُ