مضى المحبون من قبلي على سنن
مَضى المُحبون مِن قَبلي عَلى سِنَنِوَفي الهَوى عَملوا بِالفَرض وَالسِنَنِلَكنني بَعدَهُم قَد نلت مَنزلة
شمس المعالي في سماء تمدن
شَمس المَعالي في سَماء تمدُّنِجاءَت بِبَدرٍ مِن مَكين أَمكَنِفَأَضاءَت الدُنيا بِطَلعته الَّتي
أحلام وادي السير كان يحدها
أحلام وادي السير كان يحدهاحبيك من خلفي ومن قداميوظباء وادي السير كان شعارها
قسما بديني بالصبابة يا حسن
قسماً بديني بِالصَبابةِ يا حَسَنْإِن بنت عَني فارَقت رُوحي البَدَنْوَلَئن أَمت وَجداً عَليك فَإِنني
ولقد غنيت بطيب تربة طيبة
وَلَقَد غَنيتُ بِطيب تُربةِ طَيبةٍعَن كُل مَغنىً فيهِ جم غَوانيوَتعوّذت نَفسي بِما أمنت بِهِ
بك يا رياض الآس زاد غرامي
بكَ يا رياض الآس زادَ غَراميوَنَما بِمنظرك النَضير هياميوَشغفت فيكَ بِكُل غُصن مائس
ألا إن بعض الظن إثم فلا
ألا إن بعض الظن إثمٌ فلا تكنلجهلك البرية آثمافَعمّا قَليلٍ يَنجلي غَيهَبُ الخَفا
يا وزيرا للعدل أصبح سهما
يا وَزيراً للعَدل أَصبَح سَهماصائِباً لِلّذي يُحاول ظُلماوَعَليماً يَفيد في كُل صَعب
بروحي ريما ناعس الطرف جاد لي
بِرُوحيَ ريماً ناعسَ الطَرف جادَ ليبِرَشفٍ وَتَقبيلٍ فَزالَ سقاميكَلفت بِهِ طفلاً وَهمت بِحُبه
صرفت العمر في أكل وشرب
صَرَفتُ العُمرَ في أَكلٍ وَشُربِوَفي لَهو وَلَذاتٍ وَحُبِّوَهَذا لَم يَزل شُغلي وَدَأبي