بشير التهاني بالسرور حباني
بَشير التَهاني بِالسُرور حَبانيفَأَطلقت بِالشُكر الجَميل لِسانيوَقَد كُنت قاطَعتُ الغَرام وَأَهله
إذا ما الدهر حرك لي شجونا
إِذا ما الدَهر حرّك لي شُجوناًوَأَرسَل في الوَرى خَلفي عُيوناوَعانَدني وَجار وَكان عَهدي
لك يا ولي العهد أفئدة الورى
لَكَ يا وليّ العَهد أَفئدةُ الوَرىفي عَصرك الزاهي بمصر خَزائنُوَوُجود صُورتك الشَريفة بَينَهُم
تبسم في الإقبال ثغر تهاني
تبسم في الإقبال ثغرُ تهانيلصدر صدورٍ لا يقاس بثانيلصدر الصدور وافر الحَزم عدله
لا تأمن الدهر إن الدهر ذو عوج
لا تَأمَن الدَهر إِن الدَهر ذُو عَوجٍكَم فرّق الدَهرُ بَعد الجَمع إِخواناكَم أَورث الحرّ ذلّاً بَعد عزته
إذا ما ألمت بي خطوب زماني
إِذا ما أَلمَّت بي خُطوبُ زَمانيوَفوّق دَهري سَهمَه وَرَمانيوَضاقَت عليّ الأَرضُ بَعدَ اِتساعها
كيف الوصول إلى من كان لي قمرا
كَيفَ الوُصولُ إِلى مَن كانَ لي قَمَراًبَينَ الكَواكبِ أَهواه وَيَهوانيكُلُّ المُحبين في أَجسامهم سقمٌ
إلهي توسلنا إِليك بذخرِنا
إلهي توسَّلنا إِلَيك بذخرِناشَفيعِ الوَرى طَه المرجىّ نَبيِّناوَبِالفارس الكرّار حيدرةِ الَّذي
قالوا بلغت المنى بالمدح في حسن
قالوا بَلغت المُنى بِالمَدح في حسنِربِّ المَعارف وَالإقبال وَالفطنِفَقُلتُ ذاكَ بِتَوفيقِ الإِلَه وَمن
عن يانع الحسن بعد الوصل ألواني
عَن يانع الحُسن بَعدَ الوَصلِ أَلوانيدَهري وَغيّر بِالهُجران أَلوانيوَما اِكتَفى بِالجَفا حَتّى رَمى خلَدي