قدوم رياض للبهاء هو البها
قدوم رِياض لِلبَهاء هو البَهاوَإقبالُه لِلقطر نورٌ بِهِ اِزدَهىوبدرُ مُحيّاه به مصر أشرقت
يا رياض العلى وركن الشهامه
يا رِياض العُلى وَرُكنَ الشَهامَهْوَمُشيرَ الخديوِ رَبِّ الزَعامَهْحَولك النسر في رِكابك يَسعى
شفاك لمصر يا ضياء عيونها
شِفاكَ لِمصرٍ يا ضِياء عُيونِهاشِفاءٌ لَها مِن دائِها وَشُجونِهاوَأَنتَ حَياة العالمين بقطرها
هذه مصر أشرقت بإياب
هذه مصر أشرقت بإيابِلمليك الورى رفيع الجنابِوَإِلَيها اِمتِيازُها عاد لما
بروحي من ريب المنون رماها
بِرُوحي مَن رَيبُ المَنون رَماهابِصائب سَهمٍ سالَ مِنهُ دِماهاوَغادَرَني مِن بَعد شَرخ شَبابها
ويومي بالتهاني في ربيع
وَيومي بِالتَهاني في رَبيعلِوالده باقبال وَيمنأَتى عَبد العَزيز لشرح حُسني
قد سمعنا وليتنا ما سمعنا
قَد سَمعنا وَليتنا ما سَمعناوَنَفعنا لَكننا ما اِنتَفَعناإِن فَخري نعم الوَزير المرجَّى
لكل شيء إذا ما تم نقصان
لِكُل شَيء إِذا ما تَمَّ نُقصانُوَكُل قَول مِن العذال بُهتانُفَالعَبد يَشكو إِذا ضَنّ الزَمان وَما
تبسم ضاحكا ثغر التهاني
تبسم ضاحِكاً ثَغر التَهانيلِأَحمَدَ خَير أَبناء الزَمانوَلاحَ هِلال عَلياه فَنلنا
كم للمعارف من نوح وأحزان
كَم لِلمَعارف مِن نَوحٍ وَأَحزانِوَمِن نَحيب وَأَنّات وَأَشجانِوَكَم لَها مِن بُكاء بِالدِماء عَلى