قبر به مصونة
قَبر بِهِ مَصونةٌأَعمالُها مُستَحسَنَهْلِلخُلد سارَت فَاِرتَقَت
على علي ببر
على عليٍّ بِبرٍّفي الخُلد زادَ سَناهُفَقُلت يا فَوز أَرّخ
أيام بؤس عدو الله أولها
أَيام بُؤس عَدوّ اللَه أَوّلهاعَما قَليلٍ بِلا شَك يُوافيهِوَالعَزلُ يَأتيهِ وَالنعمى تُفارقُه
لما بنى بدر المعالي والنهى
لَما بَنى بَدرُ المَعالي وَالنهىبِالشَمس وَهيَ وَجيدةٌ ذات البَهاوَسُرور عَباس بعزة حَيدر
رب بالمصطفى نبيك بلغ
رب بالمُصطَفى نَبيك بَلِّغعَبدك الخاضعَ الذَليل مُناهُوَتقبّل رَجاءه وَاعفُ عَنهُ
يا ليلة الأفراح بدرك زاهي
يا لَيلة الأَفراح بَدرُكِ زاهيوَالأُنس فيكِ منادمٌ لِلجاهِحَيث الأَمير أَبو السَعادة زَيوَرٌ
واحنيني إلى مباسم بيبي
واحنيني إلى مباسم بيبيوأتون الغرام في وجنتيهاذكريات تحز قلبك حزا
في مولد الشمس المنيرة فاطمه
في مَولد الشَمس المُنيرة فاطِمَهْأَضحَت ثُغور بَدور مَصرٍ باسمهْوَلِذاك مَجدي قال فيهِ مؤرخاً
هل شمس حسن تجلت في مغانيها
هَل شَمسُ حسنٍ تَجلت في مَغانيهاأَم رَوضةٌ أَينَعَت تَدنو مَجانيهاأَم بَدر أُنس بَدَت أَنواره فَجلت
لك السعد أضحى خادما في ولادة
لَكَ السَعد أَضحى خادِماً في ولادةلِشَمس معالٍ ذات حسن وَسيمةِوَمَجدي لَدى عَلياك قال مُؤرِّخاً