رفيف النور
يا لها من بلدةٍ طِّيبةٍ أرضًا وآلاوغراسُ الخير زادتها بهاءً وجمالاوهمَى الغيثُ عميمًا فرَبَا الغرسُ وطالا
من رأس بيروت حتى ثغر لرناكا
من رأس بيروت حتى ثغر لرناكالقد فركت مع الحسناء تنباكاولم أزل بالندامى كلما فترت
إذا كنت مشغولا بعلم الفرانس
إِذَا كنتُ مَشغُولاً بعِلمِ الفَرَانِسِومِن دَرسِ عِلمِ النَّحوِ لَستَ بِآيِسِفدونكَ ذَا الحَبر الجُنًَيدِيَ عَالِماً
هذا الأتاي رقيق اللون في انكاس
هَذَا الأتَايُ رَقِيقُ اللَّونِ في انكَاسِيَشفي القُلُوبِ بِتَطرِيبٍ وإِينَاسِيَعلُو على الشَّايِ ليس الشايُ يُشبِهُهُ
لقد لقيت صباحاً
لقد لقيت صباحاًبيضاً حساناً صباحامن كلّ ظبي غرير
هناك بذلك العلم
هناك بذلك العلممنازلنا من القدمترى عيني مرابعها
أأنت تلك التي علقتها زمنا
أأنت تلك التي علقتها زمناًوكنت نعمى فؤاد النازح النائيمالي أراك بعيدَ البين شاحبةً
ألا حبذا يا ليل من فيك قبلة
ألا حبذا يا ليلُ من فيك قبلةًتقوم مقام الخمر للكبد الظاميلئن حرم الإسلام خمراً سلافة
تذكرت فانهلت الأدمع
تذكّرتُ فانهلّت الأدمعُوما كنت من حادث أجزعذكرت الخدين وعهد الصفا
أطلقوا المدفع المبشر بالعيد
أطلقوا المدفع المبشر بالعيدفراع الفؤاد هذا البشيرلوعة في جوانحي وشجون